طريج طويل مشيته ولكن ما وصلت لشي اللهم لا اعتراض على حكمك

هذا اختبار من ربي بشوف صبرنا حسن ظنا فيه وان شاءالله راح ننجح

فحطي فبالج انه ربج حكيم كريم

حكيم يوم انه اخر زواجج لانه هالشي منفعه لج

لو مو ربي اخر بزواجج جان ماعرفتي طريج قيام الليل والاستغفار

وكريم انه قادر يرزقج بزوجج احسن من الي انتي متمنيته حق نفسج

ياما بنات تزوجو بسرعه وتطلقو بسرعه

بس احنا رب العالمين خاشلنا النصيب الزين

حياج الله إختي …

تعوذي من الشيطان ولا تخلين له مجال يسيطر على تفكيرج…

الرسول عليه الصلاه والسلام قال : إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل إمرأ ما نوى ….

على كل مسلم أن يخلص النيه في أي عمل يقوم به ، وشرط أن تكون النيه خالصه لوجه الله الكريم ….

إنتي تصلين الليل وتستغفرين وتتصدقين …. كل هذا ليش ؟؟؟ سألتي نفسج هالسؤال ؟
كل هذا عشان الزواج وإلا عشان رب العالمين يرضى عليج ؟؟؟

استسلمتي ؟؟ وما قمتي تدعين ؟؟؟

1- الدعاء سبب لدفع غضب الله: فمن لم يسألِ الله يغضبْ عليه؛ قال رسول الله_صلى الله عليه وسلم_:’من لم يسأل الله يغضبْ عليه’

2- الدعاء محبوب لله_عز وجل_: فعن ابن مسعود-رضي الله عنه- مرفوعًا:’سلوا الله من فضله؛ فإن الله يحب أن يُسأل’

3- الدعاء سبب لدفع البلاء قبل نزوله: قال_عليه الصلاة والسلام_:’ولا يرد القدر إلا الدعاء’

4- الدعاء دليل على الإيمان بالله، والاعتراف له بالربوبية، والألوهية، والأسماء والصفات: فدعاء الإنسان لربه متضمن إيمانه بوجوده، وأنه غني، سميع، بصير، كريم، رحيم، قادر، مستحق للعبادة وحده دون من سواه.

5- عن أبي هريرة-رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله_صلى الله عليه وسلم_ يقول:’ما من أحد يدعو بدعاء إلا آتاه الله ما سأل، أو كف عنه من سوء مثله، ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم’ .

وعن أبي سعيد الخدري-رضي الله عنه- عن النبي_صلى الله عليه وسلم_ أنه قال:’ما من مسلم يدعو، ليس بإثم ولا بقطيعة رحم_ إلا أعطاه الله إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يدفع عنه من السوء مثلها’ قال: إذًا نكثر، قال:’الله أكثر’.

وعن أبي هريرة_رضي الله عنه_عن النبي_صلى الله عليه وسلم_ قال:’ما من مسلم ينصب وجهه إلى الله، يسأله مسألة إلا أعطاه إياها، إما عجلها له في الدنيا، وإما ذخرها له في الآخرة ما لم يعجل’.
قالوا: يا رسول الله، وما عَجَلَتُه؟
قال: يقول: دعوتُ دعوت، ولا أراه يستجاب لي .

يقول عمر رضى الله عنه أنا لا أحمل هم الإجابة ( لأنه يوقن أن الله يجيب لأنه هو الذى وعد من دعا بذلك فى قوله _ وقال ربكم ادعونى أستجب لكم _ ) و إنما أحمل هم الدعاء فإذا ألهمت الدعاء كانت الإجابة معه .

لا تيأسين من رحمه ربج ، تذكري دوم أن رب العالمين أرحم على العبد من أمه
وتفائلو بالخير تجدوه