تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ما هو حكم قراءة التكهنات الخاصة بالإبراج

ما هو حكم قراءة التكهنات الخاصة بالإبراج

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أنا أحب اقرا الأبراج بس مو اللي بالجرايد مثل " حظك اليوم " أو التكهنات يعني أنا أعرف أن هذي حرام

بس في كتب مختصة تتكلم عن شخصية كل برج يعني مثلاً يتميز مواليد كل برج بصفات معينة انا أحب أقرا مثل هالمواضيع وأصدقها خليجية

منو يعرف بنات شنو الحكم في قراءة مثل هالمواضيع يعني هل تندرج تحت التكهن والتنجيم .. علمًا بأن ما فيها توقعات للمستقبل

حياتي معرف انه حرام بمجرد انج تقرين ايهو برجج فما يالج انج تقرين عن الشخصية وتصدقينة

حياتي ابتعدي عن العادة هذي

يا حياتي أمونه الله يجزاج خير على الرد

وخلاص أنا ناوية أبطل

لأني كل ما أتذكر حديث الرسول عليه الصلاة والسلام أحس بقشعريرة يعني ما تقبل صلاتي 40 يوم عشان بس الأبراج

الله يغفر لنا ان شالله أجمعين

اعرف انه الي تصدق هالشغلات يعتبر شرك وانه ماتنقبل لج صلاه
بس الي انتي تقولينه مثلا برج الحمل طيب حنون ومن هالسوالف كيف تصدقينه طيب انا الحمل والف واحد من الحمل كلنا فينا هالصفات اجل الي والد شهر اربعه يطلع مثل صفات صدام لايحوشك هههههههههههههههه الله يرحمه
هلا حبيبتي معروف انة الابراج حرام خليجية
جزاج الله خير حبيبتي
أنا قريت انه حرام

جزاكم الله خير

اللي اعرفه انه حراام

نور على الدرب
لسماحة الشيخ..عبدالعزيز بن عبدالله بن باز..يرحمه الله تعالى

صاحب الودع وقارئة الفنجان والرسل وقراءة الكف لنا، هل هي حرام أم حلال؟
(((كل هذا بدعة كل هذا منكر لا صحة لها، صاحبة الفنجان وقراءة الكف ورمي الودع وضرب الودع أو بالحصى كله تعاطي علم الغيب كله باطل، كله منكر ولا صحة له بل هو دجل وكذب وفتراء)))، ويدعون علم الغيب بأشياء أخرى غير هذا كذب، وإنما يعتمدون على ما تقول لهم أصحابهم من الجن، فإن بعضهم يستخدمون الجن، ويقول ما تقول له الجن، فيصدقون ويكذبون، يصدقون في بعض الأشياء التي اطعلوا عليها في بعض البلدان أو استرقوها من السمع، ويكذبون في الغالب والأكثر يكذبون ويتحيلون على الناس حتى يأكلوا أموالهم بالباطل، وهكذا الإنس الذين يخدمونهم قد يكذبون أيضا ويفترون، ويقولون: هذا كذا وهذا كذا وهم كذبة، إنما يأكلون أموال الناس بالباطل، وعلم الغيب لايعلمه إلا الله -سبحانه وتعالى-. أما كلمة الرسل ما أعرف مراده بالرسل، كلمة الرسل هذا كلام مجمل، كان المقصود قراءة وقرآنا الذي جاء به الرسول -صلى الله عليه وسلم- يقرأه ويتدبر ما فيه لعله يجد شيئا يستعين به على علاج المريض، يعني يتدبر القرآن لعله يجد شيئاً يعني يستعين على علاج المريض بقراءة آيات على المريض، أو ما أشبه ذلك، فهذا لا يحتاج إلى هذا الكلام، فالقرآن شفاء فإذا قرأ عليه بعض الآيات: كآية الكرسي أو الفاتحة أو قل هو الله أحد، أو المعوذتين هذا طيب وهذه من أسباب الشفاء، فتسمية الرسل ما أدين الله به. المذيع/ يقول: يحكى أن هناك إذا جاء لهم من يريد الاستفادة من صاحبة الودع وقارئة الفنجان… إلخ، أنهم يرسلون رسولا يخبر عن هذا الشخص، يخبر أهله وأقاربه أنه بخير. (هذا الكلام ما يتعلق بالعلاج، إذا أرسلوا رسول إلى أهل المريض هذا ما له تعلق بالعلاج سواء أرسلوا له أو ما أرسلوا له ما له تعلق بالعلاج، إنما هو متعلق بتطمينهم عن صحته، هذا شيء آخر. المذيع/ هو يشتكي من كثرة هؤلاء في البلد -أي في بلده السودان- ويقول: إذا تكرر تحقق ما يقولون، هل في هذا علم بالغيب أم لا؟ أبداً هو كله باطل، و…….أن يتكرر لأنه ……. من بلادهم قد يخبرون عن إنسان فعل كذا أو فعل كذا، وهم قد شاهدوه في بلاد أخرى من السودان، أو أشياء خبرتهم بها الجن أن هذا وقع في بلاد كذا ……. كذا وصار كذا، فهم يخبرون عن الجن أخبارا ذكرها الجن في بعض البلدان فأخبروا بها أوليائهم هذا كله لا صحة له ولا يحكى فيه بأنهم يعلمون الغيب أبداً، علم الغيب إلى الله -سبحانه وتعالى- لكن هناك أمور تقع في بعض البلدان فينقلها الجن بعضهم إلى بعض، أو في …….. من السماء ……. يسمعون من الملائكة إذا استرقوا السمع من السماء فينقلونها إلى أوليائهم من الإنس فقد تكون حقاً سمعوه ما لبس عليهم فيه فيقع ويظن الناس أن كل ما فعلوه قالوا: صحيح ويكذبون مع ذلك الكذب الكثير، ثم في الحديث أن يكذبون مها مائة كذبة، وفي بعض الرويات أو أكثر من مائة كذبة فلا يلتف إليهم؛ لأن عمدتهم الكذب أو الاستعانة بالجن في كذب الجن أو فيما يتعاطونه من الباطل الذي يشوشون به على الناس، نسأل الله العافية. والجن كالإنس: فيهم الكافر، فيهم المبتدع، فيهم الفاسق، فيهم الطيب، فالفساق للفساق، والكفار للكفار، والطيبون للطيبين، فالجن الذين يخدمون بعض شياطين الإنس بإخبارهم بعض المغيبات التي سمعوها من السماء أو سمعوها من بعض البلدان هؤلاء لأنهم خدموهم في عبادتهم من دون الله والذبح لهم ونحو ذلك، فالجن قد يخدمونهم بهذه الأخبار وهذه الأسرار التي يكذبون فيها وقد يصدقون فيها الشيء القليل فيظنهم الناس صادقين في البقية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.