تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حلقه الفوائد

حلقه الفوائد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبيت اشارك بموضوع ينفعني وينفعكم وبمساعدتكم واتمنى من المشرفات انهم يثبتونه

الموضوع هو كالتالي:
اللي عندها اي فائدة تكتبها
ولا تنسون ان الملائكة تصلي على معلم الناس الخير وصلاتهم هي: اللهم ارحمه اللهم اغفر له

راح ابدأ


** من أراد ان يعرف أين مقامه عند ربه فـلــ/ينظر اين مقامه من طاعة ربه.

** قال بعض السلف: خلق الله الملائكه عقول بلا شهوة ,, وخلق الله الالبهائم شهوة بلا عقول وخلق ابن آدم وركب فيه العقل والشهوة ,, فمن غلب عقله على شهوته التحق بالملائكه ,, ومن غلبت شهوته على عقله التحق بالبهائم.

بإذن الله لي عودة
اتمنى اشوف فوائدكم واللي ماعندها فائدة نرجو منها رفع الموضوع واحتساب الاجر ان كل وحده تنتفع لها اجرها

جزاكِ الله خيرا حبيبتي … خليجية
اجمعين يارب

وفائدتي اليوم:
**كن مع الله كما يريد يكن معك فوق ماتريد.

**لاتنسى بأن الله يراك فكيف تحب ان يراك

ولاتحرمونا من فوائدكم.

بارك الله فيج وفي طرحج …

اذا جعل العبد حب الله همه

كفاه الله ما أهمه

جزاك الله خيراً أختي نفساً توآقه

الله لا يحرمنا الاجر واتمنى اقرأ منج فوائد اخرى

قيل لابن الجوزي:ماهي اعظم فائدة وقرت في قلبك؟
قال: مشقة الطاعة تذهب ويبقى الاجر, ولذة المعصيه تذهب ويبقى الوزرز

من اقوال بعض السلف في القرآن عندما سئل (كيف لايشغلني حديث عن القرآن):
او حديثاً أحب إلىِ من القرآن حتى اشتغل فيه

الله يجزااك خير

قال الإمام ابن القيم كلمة تكتب بماء الذهب، فاحفظيها رعاك الله تعالى:

( إن من طلب لذة العيش وطيبه بما حرمه الله عليه عاقبة بنقيض قصده، فإن

ما عند الله لا ينال إلا بطاعته،

ولم يجعل الله معصيته سبباً إلى خير قط )


قال الإمام بن القيم -رحمه الله-: "للعبد بين يدي الله موقفين: موقف بين يديه في الصلاة
وموقف بين يديه يوم لقائه,
فمن قام بحق الموقف الأول هوّن عليه الموقف الآخر, ومن استهان بهذا الموقف
ولم يوفٍّه حقه شدد عليه ذلك الموقف
قال زيد بن أسلم: كان يقال: من اتقى الله أحبه الناس وإن كرهوا.
جزاج الله خير
جزاكي الله خير اختي نفساً تواقه
اسعدني حضورج القوي وحبج للخير

جزاكي الله خيرا اختي رومنسية99 نبي نقرأ لج فوائد

فوائدنا اليوم:

**معلومه يجهلها الكثير: كان نبينا الكريم يكثر ان يدعو بهذا الدعاء:
اللهم آتنا في الدنيا حسنه وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.

فالحسنه في الدنيا تشمل كل مطلوب دنيوي من عافيه ودار رحبه وزوجه حسنه وولد بار ورزق واسع وعمل نافع إلى غير ذلك
واما الحسنه بالآخرة فأعلاها دخول الجنه وتوابعه من الأمن من الفزع الاكبر في العرصات وتيسير الحساب
أما الوقايه من عذاب النار فهو يقتضي تيسير اسبابه في الدنيا من اجتناب المحارم وترك الشبهات

جزاج الله خير ع الموضوع …
يا صاحب الخطايا : أين الدموع الجارية ؟ يا أسير المعاصي ابك على الذنوب الماضية ، أسفاً لك إذا جاءك الموت و ما أنبت ، وا حسرة لك إذا دُعيت إلى التوبة فما أجبت ، كيف تصنع إذا نودي بالرحيل و ما تأهبت ، ألست الذي بارزت بالكبائر و ما راقبت ؟!
أسفاً لعبد كلما كثرت أوزاره قلّ استغفاره ، و كلما قرب من القبور قوي عنده الفتور .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.