تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حملة الاربعون النوويه والاسماء الحسنى

حملة الاربعون النوويه والاسماء الحسنى

((( الحديث التاسع )))

عن ابي هريره عبدالرحمن بن صخر – رضي الله عنه – قال :

سمعت رسول الله – صلى الله عنه وسلم يقول :

( مانهيتكم عنه فاجتنبوه ,,, وماامرتكم به فاتوا منه مااستطعتم ,,,

فانما اهلك الذين من قبلكم كثرة مسائلهم واختلافهم على انبيائهم )

رواه البخاري ومسلم

– الاسماء الحسنى –

ص ,,, الصمد

ط ,,, الطيب

ظ ,,, الظاهر

أختي الحبيبة ام مصعب

جزاك الله خيرا

تم الحفظ

جزاج الله خير
جزيتي خيــراً
ام مصعب
لا اعلم فقد ذكرني الحديث بقصة قوم صالح عليه السلام
والبقرة حين اكثروا الأسئلة عنها
ومافهمت من الحديث ان المسلم يفعل يحاول أن يفعل ماأمر به سواء كان
فرضاً أم سنة دون أن يكثر من الأسئلة

ولي عودة أخرى بعد الحفظ

خليجية

انا كسلآنه بالثلاث!

جزيتم الجنه واعانكم الله على طاعته

الغدق ,,, كل الشكر على افادتك بكتابة مايستفاد من الحديث وممتاز هذا المثال يطابق ماجاء بالحديث

ويستدل به لشرح الحديث

المكسيكيه ,,, اجمعين حياك الرحمن

وصالي ,,, لا ان شاء الله انك من الحفاظ الممتازين والمواضبين معنا واذا اشغلتك ظروف معينه

فعندك ايام كثيره تعوضين ان شاء الله يالغاليه

نهى ,,, كل الشكر على اسبقيتك للحفظ جعلك الله من السباقين لكل خير

الحديث التاسع

عن أبى هريرة عبد الرحمن بن صخر رضى الله عنه قال:سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (ما نهيتكم عنه فاجتنبوه وما أمرتكم به فأتوا منه ما استطعتم فإنما اهلك الذين من قبلكم كثره مسائلهم واختلافهم على أنبيائهم)
رواه البخاري ومسلم

شرح الحديث التاسع :

مفردات الحديث:
"نهيتكم عنه": طلبت منكم الكَفَّ عن فعله، والنهي: المَنْع.
"فاجتنبوه": أي اتركوه.
"فأتوا": فافعلوا.
"ما استطعتم": ما قدرتم عليه وتيسر لكم فعله دون كبير مشقة.
"أهلك": صار سبب الهلاك.
"كثرة مسائلهم": أسئلتهم الكثيرة، لا سيما فيما لا حاجة إليه ولا ضرورة.
المعنى العام:
"ما نهيتكم عنه فاجتنبوه": لقد ورد النهي في كتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعان عدة، والمراد به هنا التحريم والكراهة:
· نهي التحريم:
من أمثلة ذلك: النهي عن الزنا وشرب الخمر وأكل الربا والسرقة وقتل النفس بغير حق.
فمثل هذه المنهيات يجب اجتنابها دفعة واحدة، ولا يجوز للمُكَلَّف فعل شيء منها، إلا إذا ألجأته إلى ذلك ضرورة، بقيود وشروط بيّنها شرع الله تعالى المحكم.
– نهي الكراهة:
ومن أمثلة ذلك: النهي عن أكل البصل أو الثوم النِّيْئ، لمن أراد حضور صلاة الجمعة أو الجماعة.
التشديد في اجتناب المنهيات واستئصال جذور الفساد:
يسعى شرع الله عز وجل دائماً للحيلولة دون وقوع الشر، أو بزوغ بذور الفساد، ولذا نجد الاهتمامبأمر المنهيات ربما كان أبلغ من الاهتمام بالمأمورات، ولا يعني ذلك التساهل بالمأمورات، وإنما التشديد في اجتناب المنهيات عامة، والمحرمات على وجه الخصوص، لأن نهي الشارع الحكيم لم يَرِد إلا لما في المنهي عنه من فساد أكيد وضرر محتم، ولذا لم يُعْذَر أحد بارتكاب شيء من المحرمات، إلا حال الضرورة الملجِئة والحاجة المُلِحَّة،على ما قد علمت.
ومن هنا يتبين خطأ مسلك الكثير من المسلمين، لا سيما في هذه الأزمنة، التي شاع فيها التناقض في حياة الناس، عندما تجدهم يحرصون على فعل الطاعة والواجب، وربما تشددوا في التزام المندوب والمستحب، بينما تجدهم يتساهلون في المنهيات، وربما قارفوا الكثير من المحرمات، فنجد الصائم يتعامل بالربا، والحاجّة المزكية تخرج سافرة متبرجة، متعذرين بمسايرة الزمن وموافقة الركب. وهذا خلاف ما تقرر في شرع الله الحكيم، من أن أصل العبادة اجتناب ما حرم الله عز وجل، وطريق النجاة مجاهدة النفس والهوى، وحملها على ترك المنهيات، وأن ثواب ذلك يفوق الكثير من ثواب فعل الواجبات. فهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "اتق المحارِمَ تَكُنْ أَعَبَدَ الناس". رواه الترمذي. وهذه عائشة رضي الله عنها تقول: من سَّره أن يَسبِقَ الدائب المجتهد فليَكُفّ عن الذنوب. وهذا عمر ابن الخطاب رضي الله عنه يُسأل عن قوم يشتهون المعصية ولا يعملون بها، فيقول: أولئك قوم امتحن الله قلوبهم للتقوى، لهم مغفرة وأجر عظيم.
وقال عمر بن عبد العزيز رحمه الله تعالى: ليست التقوى قيام الليل وصيام النهار والتخليط فيما بين ذلك، ولكن التقوى أداء ما افترض الله وترك ما حرم الله، فإن كان مع ذلك عمل فهو خير إلى خير.
من أسباب هلاك الأمم:
لقد بين الرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه، أن من أسباب هلاك الأمم وشق عصاها وتلاشي قوتها واستحقاقها عذاب الاستئصال – أحياناً – أمرين اثنين هما:
كثرة السؤال والتكلف فيه، والاختلاف في الأمور وعدم التزام شرع الله عز وجل.
لقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم أصحابه عامة أن يكثروا عليه من الأسئلة، خشية أن يكون ذلك سبباً في إثقالهم بالتكاليف، وسداً لباب التنَطُّع والتكلف والاشتغال بما لا يعني، والسؤال عما لا نفع فيه إن لم تكن مضرة، روى البخاري عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهى عن قيل وقال، وكثرة السؤال، وإضاعة المال.

بسم الله الرحمن الرحيم

عن ابي هريرة عبدالرحمن بن صخر قال : سمعت الرسول صلى الله علية وسلم يقول: (( ما انهيتكم بة فجتنبوة وما امرتكم بة فاتو منة ما
استطعتم , فأنما اهلك الذين من قبلكم لكثرة تسألتهم و اختلافاتهم على انبيائهم ))

الصمد الطيب الضاهر

خليجية

جزيتي الجنه مجهودك واضح راجعي الحديث هناك بعض الاخطاء البسيطه وثابري مجهودك رائع

تمــ بحمد الله حفظ الحديث التاسع

عن ابي هريرة عبدالرحمن بن صخر قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :

" ما نهيتكم عنه فاجتنبوه وما امرتكم به فاتوا منه ما استطعتم فإنما اهلك الذين من قبلكم كثره مسائلهم واختلافهم على انبيائهم "

رواه البخاري ومسلم

اسماء الله الحسنى : الصمد…الطيب….الظاهر

اللهم اعني على شكرك وذكرك وحسن عبادتك

بسم الله الرحمن الرحيم

عن ابي هريره عبدالرحمن بن صخر رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
( مانهيتكم عنه فاجتنبوه , وما امرتكم به فاتوا منه ماستطعتم فإنما اهلك الذين من قبلكم كثرة مسائلهم واختلافاتهم على انبيائهم )
رواه البخاري ومسلم

أسماء الله الحسنى

الطيب الظاهر الصمد

بارك الله فيكن خواتي الغاليات … خليجية
عن أبي هريره عبدالرحمن بن صخر رضي الله عنه " قال"سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "{{ما نهيتكم عنه فإجتنبوه .
وماأمرتكم به فأتو منه مااستطعتم .فإنما أهلك الذين من قبلكم كثرة مسائلهم وإختلافهم على أنبيائهم }}
………………………………………….. ……………….
الصمد"" الطيب "" الظاهر
عن أبي هريره عبدالرحمن بن صخر رضي الله عنه " قال"سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "{{ما نهيتكم عنه فإجتنبوه .
وماأمرتكم به فأتو منه مااستطعتم .فإنما أهلك الذين من قبلكم كثرة مسائلهم وإختلافهم على أنبيائهم }}
………………………………………….. ……………….
الصمد"" الطيب "" الظاهر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.