|
مرحبا
بنات واللي يسلم اعماركم
انا الابله عطتنا واجب تعبير
وانا صفر بالتعبير والله م اعرف اعبر بالامتحان
بالموت تطع مني جمله
وابي اللي تعرف تعبر تكتبلي خاطرة عن الام مراعيه الاسس الفنيه لكتابه الخاطرة
بليز بنات لا تطنشووووووووووووووووووووووووووووووووني
أطيب اللحظات وأسعدها، حينما أقبل يديك. يهل النور شلالا، كلما لمحت محياك، كأن النور تجسد في شكل إنسان، يقبل بوهجه، فيملأ المكان فرحا.
كل العلاقات الإنسانية تتحمل الاحتمالات، وقابلة للتغيير، إلا معك فحبك من المسلمات، كإشراقه الشمس في الصباح، كهطول المطر من السماء. إنها الحقيقة التي لا تقبل التأويل.
تعلمت منك الكثير. حياتي كلها مجرد فاصلة صغيرة في صفحة حياتك. أنت الخير الذي يغذي الجميع. تعلّمينا دائما أن العطاء هو سر السعادة. وأن الكلمة الطيبة هي أجمل رسالة. وأن الخير موجود لدى كل الناس، ولكن علينا أن نبادر بالإحسان ليعم الخير.
تعلمت منك أن الحياة ليست هي المظاهر والشكليات، بل الصدق مع الذات، وحب الآخرين، والتوازن في مسار الحياة. تعلمت منك، ومازلت، كطفل صغير في مدرسة جميلة، يستيقظ كل يوم على معلومة جديدة.
شاغلك الأول سعادة الجميع، وكأنك مخلوقة لهذا الأمر. تسألين عن هذه وتهتمين بذاك، وعالم من الأولويات لا ينتهي. تضعين نفسك في آخر القائمة. تقدمين صورة من الإيثار تتجاوز لغة التعبير. أتأملك وأستغرب كيف يمكن للإنسان أن يكون بهذا العطاء؟ فعلا حين ترتقي الأنفس، يهون كل شيء في الحياة.
أمي. كلما شعرت بجفاف الحياة وحدتها، أنظر إليك فتعود البهجة إلى خاطري. ابتسامتك تعيد لي الأمان، كلماتك تغرس فيّ الأمل، وجودك يجعل للحياة معنى، وللكلمة حياة.
ان شاء الله
تسلمين م قصرتي
جمعت الأحاسيس والعواطف … كل ذلك لأكتب عنها.. !!
هي الحب الصادق … هي الحنان …. هي الرأفة هي العطف
هي الصدق الإخلاص في شيء …
أريد كلمة… أريد لفظا … جمع تلك المعاني …. وتستحقها …
فإذا بي أنطق وأقول …
أمي … أمي …
نعم أمي .. أليست أول من نطقـت باسمها ؟؟
أليس حجرها أأمن مكان ؟؟
بل أليس بطنها مكان نشأتي الأولى..!! ؟؟
تحزن بحزني .. تفرح بفرحي … بل ربما أشد فرحا مني بفرحي ..!!
صادقه حتى لو جاملت … رحيمة حتى لو ضربت ….
عطوفة حتى لو قست …. قريبة حتى لو أبعدت …
قريبة من القلب والروح ….(أليس قلبي نشأ من دمها ولحمها)
نتجاهلها … بل ربما لم نعطها اهتمام … ولكن …
سرعان ما نقول أمي .. أمي
هل سنرد جميلها علينا .. ونعطيها حقها … !! ؟؟
فقد لمن حمل أمه وحج بها على ظهره .. أنك لم تفي بحق
طلقة من طلقات ولادتك..!!
إذا هل ما زلنا نحلم بأن نرد جميلها ؟؟
هذا محال .. ولكن فلننظر ما ذا تريد …
أظنها لا تريد عيوننا .. أو نفديها بأعمارنا .. فهي أرحم بنا من أنفسنا ..
ولكنها تريد .. احترام .. طاعة لأوامرها .. تقدير .. إعطائها حقوقها..
رعاية .. عطف .. رحمة .. على فترات عمرك .. !!
هل ترون وفيت بحقها من خلال كلمات وحروف .. !! ؟؟
لا أظن ذلك ….؟؟!!
فحقها عظيم ………….