|
أزمة جديدة بدأت تلوح في* الأفق بين وزارة التربية وأجهزة الإعلام،* خصوصاً* الصحافيين الذين* يغطون أخبار الوزارة على خلفية القرارات التعسفية التي* تتخذها الوزارة ضد الصحافيين،* والتي* طالت الجميع وليس فقط هؤلاء الذين عرفوا بانتقاداتهم لأداء الوزارة*.
فقبل فترة،* أصدرت وزيرة التربية نورية الصبيح قراراً* وزارياً* منعت بموجبه وكلاء الوزارة المساعدين ومديري* المناطق وقيادات الوزارة من الحديث إلى وسائل الإعلام وحظرت عليهم حتى الإجابة عن اسئلة الصحافيين،* وأصبحت إدارة العلاقات العامة في* الوزارة هي* المصدر الوحيد للاخبار المخول له الحديث مع الصحافة*.
الصحافيون،* الذين ضايقهم القرار باعتباره تضييقاً* على عملهم ومساساً* بحرياتهم،* وبجوهر العمل الصحافي،* بدأوا* يعتمدون على علاقاتهم الشخصية داخل الوزارة في* الحصول على الأخبار*.
ورأى هؤلاء في* قرار الوزارة تغطية المبنى رقم* 1* بكاميرات المراقبة محاولة من الوزارة لملاحقة الصحافيين وتعقبهم لمعرفة المصادر التي* يأتون منها بالأخبار*.
أما آخر حيل الوزارة للتضييق على الصحافيين فكانت كتاباً* تم تداوله في* أروقة الوزارة* يتحدث عن تحرش صحافيين ببعض موظفات الوزارة*.
وقد أجمع الصحافيون الذين* يغطون الوزارة على استنكارهم لهذا الأسلوب الذي* تجاوز كل الأعراف في* سعي* الوزارة إلى* »تطفيش*« الصحافيين من مبناها،* ولضرب مكانة و»هيبة*« السلطة الرابعة،* ويبدو ان الوزارة،* التي* فشلت اجراءاتها التعسفية وكاميراتها في* لجم الصحافيين،* فكرت في* سلاح جديد لردع الصحافيين واجبارهم على المشي* بجوار الحائط،* ولا نعرف من هو المسؤول العبقري* الذي* تفتق ذهنه عن هذه الفكرة الجهنمية في* استخدام* »بنات*« الوزارة لترويع الصحافيين*.
فقبل فترة،* أصدرت وزيرة التربية نورية الصبيح قراراً* وزارياً* منعت بموجبه وكلاء الوزارة المساعدين ومديري* المناطق وقيادات الوزارة من الحديث إلى وسائل الإعلام وحظرت عليهم حتى الإجابة عن اسئلة الصحافيين،* وأصبحت إدارة العلاقات العامة في* الوزارة هي* المصدر الوحيد للاخبار المخول له الحديث مع الصحافة*.
الصحافيون،* الذين ضايقهم القرار باعتباره تضييقاً* على عملهم ومساساً* بحرياتهم،* وبجوهر العمل الصحافي،* بدأوا* يعتمدون على علاقاتهم الشخصية داخل الوزارة في* الحصول على الأخبار*.
ورأى هؤلاء في* قرار الوزارة تغطية المبنى رقم* 1* بكاميرات المراقبة محاولة من الوزارة لملاحقة الصحافيين وتعقبهم لمعرفة المصادر التي* يأتون منها بالأخبار*.
أما آخر حيل الوزارة للتضييق على الصحافيين فكانت كتاباً* تم تداوله في* أروقة الوزارة* يتحدث عن تحرش صحافيين ببعض موظفات الوزارة*.
وقد أجمع الصحافيون الذين* يغطون الوزارة على استنكارهم لهذا الأسلوب الذي* تجاوز كل الأعراف في* سعي* الوزارة إلى* »تطفيش*« الصحافيين من مبناها،* ولضرب مكانة و»هيبة*« السلطة الرابعة،* ويبدو ان الوزارة،* التي* فشلت اجراءاتها التعسفية وكاميراتها في* لجم الصحافيين،* فكرت في* سلاح جديد لردع الصحافيين واجبارهم على المشي* بجوار الحائط،* ولا نعرف من هو المسؤول العبقري* الذي* تفتق ذهنه عن هذه الفكرة الجهنمية في* استخدام* »بنات*« الوزارة لترويع الصحافيين*.
حشى الcia مو وزارة التربيه
ما فهمت ام طلاااااااااااااال
وضحي صج ابلة
وضحي صج ابلة
ال cia=الاستخبارات الامريكيه
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
هههههههههههههههههههه
ام طلال
هذي نورية ام عادل صلي على النبي
ام طلال
هذي نورية ام عادل صلي على النبي
<<<<<<<شاااااااااكه بالخبر
وشكل السالفه تبلي على الصحافه
وييييييه ماكو سالفه الحين يا وزارة التربية !!!!!!!!!!!!!!!!!