تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » وآخيرأ عرفت السر في تأخر آستجابة الدعآء ،، مقطع مؤثر جدا لكل مبتلى !

وآخيرأ عرفت السر في تأخر آستجابة الدعآء ،، مقطع مؤثر جدا لكل مبتلى !

السلام عليكم ورحمة الله

سبحآن الله ،،

سبحآن اللي هدآني لهالمقطع وعرفت هالسر العظيم في الآبتلاء وتأخر آستجآبة الدعآء ،،

آهديه لكل مبتليه ،، ولكل من تدعو بمراد وتأخر ،،

من آروع ما سمعت ،،
لَا تيأسوا إذا أخر الله ما تُحبون
ولا تتأذوا مِن مَرارة القَدر
ولَا تحزنوا إذا أُجبرتم عَلى تَعايش وَضع قَد يؤلمكم !

بل إصبروا وإبتسمو لأنه قَال بكُل رَحمه : ((إِنَ مَعَ العُسرِ يُسرَا))
(((فَالله يُدبر لكم في الغيب أمور لو عَلمتموها لبكيتم فرحاً )))

جزيتى خيراااااااااااا
جزاكي الله خيرا
لا تيأس أبداً …

فمن يخرج الحي من الميت
والميت من الحي

… قادر على إخراج امنياتك من حلم إلى واقع خليجية

سًبحَانك رَبي ما آعظَمك .. ♥

يقول أحَد الصالحِين : إذا ضاقت في وجهي الدُنيا قرأت صفحات من القرآن وماهي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقاً وعلماً وفهماً
◆◇

كل امر يزعجك
و يعكر صفوّ حيَاتك
وينزّل دمعَاتك
فهو ابتلاء ..

… فلا تنّسى وعد اللَه :
( و بَشرِ الصَابريّن )

الله يحقق لكم امنياتكم

لا تجعل يومك يمر عليك دون ذكر هذا الدعاء:
آللهم إني أَعـوذُ بك من الـهم والحـزن والعجز
والكـسل والبخل والجُبن وغلبة الـدَين وقَـهرِ الرجـال

يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : قال النبي – صلى الله عليه وسلم – : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) رواه البخاري ومسلم .

ثقوا بالله عز وجل ولاتقنطوا من رحمته ،، جزاااك الله خير فعلا مقطع مؤثر

جزاك الله الف خير
قـال النبي صلى الله عليه وسلم: (( إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فأكثروا علي من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة)) الحديث[رواه أبو داود]
أكثر الاشيّاء وجعاً : أننا نعلم أن هُناك يَوم حِساب وان هُناك من يُحاسب على مِثقال ذرة ومْع ذلك لا نھتمّ كثيراً
جزاج الله خيرر
وكل من زادت على موضوعج …
ثلاث لابد ان تستقر في ذهنك :

لا نجاة من الموت !
ولا راحة في الدنيا !
ولا سلامة من كلام الناس !
يقول آحد الصالحين : إذا ضاقت في وجهي الدنيا قرأت صفحات من القرآن وماهي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقاً ، وُعلماً ، وُفهما.
عندما نتأمل بداية سورة طه في قوله تعالى : (طه * ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى) نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء ، ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى : (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا) نعرف أن من أهم أسباب الضنك والضيق والكآبة هو البعد عن كتاب الله وذكره. اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء اأحزاننا وذهاب همومنا ‘

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.