|
ولا تتأذوا مِن مَرارة القَدر
ولَا تحزنوا إذا أُجبرتم عَلى تَعايش وَضع قَد يؤلمكم !
…
بل إصبروا وإبتسمو لأنه قَال بكُل رَحمه : ((إِنَ مَعَ العُسرِ يُسرَا))
(((فَالله يُدبر لكم في الغيب أمور لو عَلمتموها لبكيتم فرحاً )))
فمن يخرج الحي من الميت
والميت من الحي
… قادر على إخراج امنياتك من حلم إلى واقع
سًبحَانك رَبي ما آعظَمك .. ♥
يقول أحَد الصالحِين : إذا ضاقت في وجهي الدُنيا قرأت صفحات من القرآن وماهي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقاً وعلماً وفهماً
◆◇
و يعكر صفوّ حيَاتك
وينزّل دمعَاتك
فهو ابتلاء ..
… فلا تنّسى وعد اللَه :
( و بَشرِ الصَابريّن )
لا تجعل يومك يمر عليك دون ذكر هذا الدعاء:
آللهم إني أَعـوذُ بك من الـهم والحـزن والعجز
والكـسل والبخل والجُبن وغلبة الـدَين وقَـهرِ الرجـال
ثقوا بالله عز وجل ولاتقنطوا من رحمته ،، جزاااك الله خير فعلا مقطع مؤثر
وكل من زادت على موضوعج …
لا نجاة من الموت !
ولا راحة في الدنيا !
ولا سلامة من كلام الناس !
يقول آحد الصالحين : إذا ضاقت في وجهي الدنيا قرأت صفحات من القرآن وماهي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقاً ، وُعلماً ، وُفهما.
عندما نتأمل بداية سورة طه في قوله تعالى : (طه * ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى) نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء ، ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى : (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا) نعرف أن من أهم أسباب الضنك والضيق والكآبة هو البعد عن كتاب الله وذكره. اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء اأحزاننا وذهاب همومنا ‘