|
لمن تكون الأفضلية عند الرجل المسلم ، الزوجة أم الأم ؟.
الجواب :
الحمد لله
الأفضلية عند المسلم للأم لما جاء في الحديث أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم : " من أحق الناس بحسن صحابتي قال أمك قال ثم من قال أمك قال ثم من قال أمك … الحديث " رواه البخاري ( 5514 ) ومسلم ( 4621 ) ، إلا أن الزوجة تقدم على الأم في شيء واحد وهو النفقة إذا كان الزوج لا يستطيع أن ينفق على زوجته وأمه معا لفقره ففي هذه الحالة تقدم الزوجة على الأم ، وعلى المسلم أن يعطي كل ذي حق حقه ، وأن ينصر المظلوم ، فلو ظلمت أمه زوجته كفَّ ظلمها بالحسن وأنصف . والله تعالى أعلم ..
المصدر: الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد
بس للاسف الشديد في وقتنا الحاضر الرجل يخاف على مشاعرزوجته اكثر من أمه
والجاااااااااااااااااازي حبووووووووووووووووووبة
يعني يراعي مشاعر امه وزوجته لانه اثنينهم لهم حق عليه ويحاول انه يرضي جميع الاطراف بطريقه عادله وماتزعل احد منهم
والله اثنيناتهم لهم حق عليه هم الزوجة بذمته ومالها الا الله واهوا ومو من العدل الالهي انه الرجل يظلم زوجته عشان انه لا لازم العدل لانه هاذي امانه وتحت رحمته وبذمته ومحاسب عليها الام لها حق والزوجة لها حق بس في بعض الرياييل يضرب زوجته بالحيط عشان انه يطبق انه الولد البار لو انه امه ظالمه وبنت الناس مظلومه..
|
مشكوورة على مشاااركتج
جزاكِ الله خيرا حبيبتي