تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » كلمة صراحة للشيخ نبيل العوضي حول خطة وزارة التربية للوقاية من انفلونزا الخنازير

كلمة صراحة للشيخ نبيل العوضي حول خطة وزارة التربية للوقاية من انفلونزا الخنازير

مقالة للشيخ نبيل العوضي حول مدى جدية معالجة وزارة التربية لموضوع انفلونزا الخنازير

كلمة صراحة
نبيل العوضي

إنفلونزا الخنازيـر فـي المــــدارس!

اصرار وزارة التربية على بدء الدراسة في موعدها يجب ان يكون على قدر المسؤولية، فوزارة التربية من غير اي ظروف مثل الانفلونزا تواجه في كل عام صعوبات كثيرة مثل نقص المدرسين، وعدم جاهزية بعض المدارس او بعض الفصول فيها، وتأخر تسليم الجداول الدراسية للطلاب او الكتب المدرسية، فكيف الحال كما نرى بإنتشار المرض بين الناس واحتمال انتقاله للمدارس.

انا لا أدعو بمقالي هذا الى تأخير الدراسة لان هذا الموضوع يبحثه المختصون من وزارة الصحة والتربية، لكنني اريد ان انبه وزارة التربية الى بعض الامور التي ارجو ان تؤخذ في الحسبان، فبداية المدارس في نهاية سبتمبر واوائل اكتوبر يعني انها ستكون مع قمة انتشار المرض!! وهذا يعني اننا لن نتكلم مثل اليوم عن اصابات بالعشرات يوميا، بل ربما سنتحدث عن اصابات بالمئات في كل يوم، وهذا امر له تأثير نفسي اكثر من التأثير الحقيقي المادي.

هل يتصور المسؤولون في وزارة التربية ان مجرد انتشار اشاعة في اية مدرسة عن وجود طالب مصاب بهذا المرض سيقلق المعلمين قبل الطلاب وربما سيؤدي الى تغيب جماعي للطلاب لا تستطيع الوزارة السيطرة عليه!!

ولنتخيل انتشار المرض في مدرسة واحدة واصابة العشرات فيها ومن ثم اغلاقها فترة من الوقت فان هذا الامر سيصيب جميع المدارس الاخرى بشيء من الخوف والقلق اللذين سيؤثران ولاشك على العملية التعليمية.

حقيقة استغرب من وزارة التربية اطلاقها تصريحات لاتعدو كونها فرد للعضلات، واظهار الوزارة بمظهر القوي المتمكن في مواجهة الامور والحقيقة ربما ليست كذلك، فمثلا ماصرحت به الوزارة من تقليل كثافة الطلاب في الفصول، هل الوزارة قادرة عليه؟! انها في الاوضاع العادية والطبيعية لم تستطع القيام بهذا فكيف بالصعوبات الحالية، فلا الفصول باغلب المدارس كافية ولا المدرسون في كل المدارس يكفون، فلا داعي للبهرجة الزائدة!!

اما عن توفير عيادات داخل المدارس فالجواب عليه تجدونه عند وزارة الصحة، لان هذا الموضوع طالبت به وزارة التربية منذ زمن ولكن هناك صعوبات وتعقيدات تحول دونها.

والحكومة تعلم ان لا تطعيمات متوفرة قبل موسم الدراسة، وما اعلن عنه من وجود مكتب اتصال لمتابعة الحالات في المدارس فلن يكون افضل حالا من بدالات المستشفيات الحكومية التي تسمع رنين الهاتف لكنها لا تتنازل بالرد عليه!!

اعود فأقول… لا اظن وزارة التربية تتراجع عن قراراتها كالعادة، فمواعيدها دائما لاتقبل بالتبديل حتى لو اصاب البلد – لا قدر الله – كوارث ودمار، ولا انا استطيع القول بان تأجيل الدراسة هو الأنسب، ولكني ادعو الوزارة الى الاستعداد، وليقفوا على ارض صلبة، وليضعوا أسوأ الاحتمالات، فان سلامة الطلاب اولى من مواعيد الوزارة، ولتنتبه الدكتورة (موضي) وزيرة التربية فليس كل مستشار مؤتمناً!!

تاريخ النشر 13/08/2009
وهذ رابط الموضوع
https://www.alwatan.com.kw/Default.as…&AuthorID=1087

يسلم بؤك
وأخيراااااااااااااااااا لقينا شخص يوقف معانا
صاااااااااج

يوم حادث الطفلة شهد يوم تغص ومالحقو عليها الله يرحمها ماتت .. قامت الدنيا واقعدت وقررت وزارة التربيه بالتعاون مع وزارة الصحه بتخصيص غرفة عيادة صغيرة للمدرسه وتدريب بعض الاداريين او المعلمات على الاسعافات الاوليه ولحد يومكم هذا ماشفنا شي مع ان ادارتنا خصصت مكان قالت اذا وصلتنا نشره من الوزارة تكون غرفة العياده جاهزه بس ننطر الاثاث وادوات العياده .
ولااااوصلنااا اي نشررررره وماشفنا ولا ممرضه وحتى التدريب على الاسعافات الاوليه ماشفناهم عينو وقمنا احنا يالاداريات نوفر بمصروفنا الخاص بعض المعقمات الطبيه للجروح واللزقات والشاش واللذي منه عشان الاصابات اللي تجينا ( ابتدائية بنات ) وطبعا صغااار ولعبهم كله اصابات .ولحد يومكم ماشفنا اي شي من وزارة التربيه والصحه
فما بالج بمرض خطير منتشر عالميا وباليوم يصاب فيها المئات شلون راح يتم التجهيز له ؟ اذا العقار الطبي اللي تكلمو عنه ماراح يعطونه للطلبه الا على شهر فبراير ؟ هذا اللي سمعته اتمنى اكون غلطانه ويجيبونه بسرعه .
زين شلون بنواجهه احنا ؟ شلون بنتصرف ؟ اذا بمدرستي انا حوالي 200 طالبه يعانون من الحساسيه او الربو غير الامراض الثانيه هذولا بس الطلبه شلون المدرسات والاداريات الحوامل والمرضى ؟ شلون بنتصرف ؟
للاسف وزارة التربيه كلاكيت مره ثانيه عقب سالفة شهد الله يرحمها وزارة فاااااشله بقراراتها وتطبيقاتها .

ياليت مجلس الامه يتدخل ويتلحقون علينا

وانا بعد وياكمخليجية
انا يعجبني طرح الشيخ نبيل العوضي احسه عقلاني وواقعي

يعطيه العافيه

بس مثل ماقال لن تتنازل الوزارة عن قرارتها كالعاده !!!!!!!!!!!!

مسكيييييييييييييييييينه هالوزارة دايم اتحاول اتبين انها مسيطره على كل شي وللاسف مو مسيطره على اي شي

يا جماعة لازم انفكر بجدية شوي

المرض موجود بس بالمدارس يعني الاسوقة والمجمعات مافيها مرض

ليش حاطين وزارة التربية تحت المجهر دايم

فيها تقصير ماقلنا شي بس مومعناته انها دائمة التقصير

والعقار لحد الحين ما اكتشفوه يعني وزارة الصحة والتربية مالهم شغل في عدم توفر العلاج

لحد يقول ان لي علاقة باحد الوزرة او الاعضاء

لأ انا انظر للموضوع بجدية يعني السنة الي طافت والي قبلها كان هدفنا العشر الاواخر من رمضان مع ان كل سنة كنا انداوم رمضان كله لغاية اخر يوم هاذي السنة صارت الانفلونزا وما يندرا شنو السنة الياية

يعني بصراحة منو منكم امتنعت عن السوق والا المطاعم خوفا من المرض ؟؟؟

اتمنى تتقبلون مروري ولو اني عارفة بلاقي هجوم من الاغلبية

المرض موجود بكل مكان صح لكن المدارس فيها تركيز اكبر لان اختلاط الطلبة راح يؤدي لإنتشار المرض بشكل كبييير
خصوصا اختلاطهم بحصص البدنية و بـ زحمة الكافتيريا !
الله يستر علينا من هالامراض
و مناااااااااا الى وزااارة التربية يا وزاااااااارة اجلوو الدوااامااااات مانبي نمرضخليجيةخليجية
لازم نسوي اضراب …..
شي ما يبيله تفكير شنو ينطرون مثلا تزيد الحالات ؟؟
ولا عشان اذا اكتشفواا طالب فيه هالمرض نلقين اولياء الاموركلهم بغيبون عيالهم ..يعني ماراح يستفيدون شي
احنا راضين نداوم، في ظل الظروف الصعبة هذي بس نبي من الوزارة تعطينا حلول مطمئنة مو كلام غير قابل للتطبيق
يعني شنو أقلل الفرص والطابور والوقت اللي نقص أضيفه على الحصص، شنو هالتفكير؟ وشالحكمة يعني ؟؟
قللوا الدوام ليما توصل الأدوية، هذا حل وسط ومعقول ياريت الوزارة تاخذه بعين الاعتبار
يعجبني طرح الشيخ نبيل العوضي
يسلم لسان الشيخ نبيل العوضي

طلع كل الكلام إللي في قلبي

ولكن السؤال المهم ..هل من أذن صاغية ؟؟؟؟؟

شاكرة لج نقل المقالة ويزاج الله خير

واي كلامه بيرد القلب

صحيح ان كلنا نطلع السوق والمجمعات والاماكن العامه

بس بالمدارس احس وجود المرض راح يكون اكبر

لا تنسون ان في وايد ناس مسافرين الحين والله يستر لمن يرجعون شنو راح يصير

الله يستر

بس الوزاره اذا اجلت الدوامات (( هذا وجهي ))

والله الريال كلامه عدل

بس شنسوي

وزارتنا عوووووويه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.