|
السلام عليكم بدأت قصتي الاولى قبل سنوات بقصه واقعيه لامست وجدان غالبية من قرأها ،،،،
وهي اشتقت لمكالماتي مع عشيقي؟؟؟؟
ولقد وعدتكم بقصة بعدها ولكن الحياة ومشاغلها اوجبت علي الابتعاد فتره وها انا اعود بقصه اتمنى ان تحوز على اعجابكم قصه لجزء ثاني من قصص زوجيه للعبره فتابعوني,,,,
قصتي عن واقع فتاة بدأت قصتها منذ زمن بعيد،،،، حتى قبل ان تنجب بدأت قصتها وحياتها عندما تزوجت امها ابيها بدافع العادات والتقاليد ؟؟؟؟!!!
ومنها اصبحت تتخبط بخياراتها في الحياة حتى تزوجت واصبحت ام؟؟؟,,,,,,
لم تنسى حياتها عندما كانت طفله ولم تنسى واقع يبدأ باسمها صقل شخصيتها بفتاه هشه سهلة الكسر فتاة بداخلها شخصيات لا شخصيه واحده ،،، تلك هي بطلة قصتي،،،،،
فانتظروني،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،
هذا ما جناه أبي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سعاد سيده منكسرة منذ الصغر،،،،،،
تربت على العادات والتقاليد الخاطئه بعض الشيء،،،، وبأهميه وجود الرجل في حياة المرأه ؟؟؟
وأن المرأه خلقت لاسعاد الرجل ولتلبيه طلباته لم تكن لها خيارات في الحياة ولا متطلبات سوى اسعاد الآخرين وتلبية طلباتهم ؟؟؟؟؟
لم تكمل تعليمها ولم يتسنى لها الخروج من المنزل الا بالضروره كانت صوره طبيعيه للانكسار ولكنها كانت سعيده لانها تضفي السعاده على من حولها ؟؟؟؟
كان لها اخوه ولم يكن لها اخوات وكانت امها قوية الشخصيه وحنونه معها لانها ابنتها الوحيده,,,,,,,,,,,,
كانت جميلة منذ الصغر ولكنها تشعر دائما بالنقص والوحده ولم تشعر بالثقه قط لان اخوتها كانوا دائما يشاكسونها فتجلس وحيده ترتقب ولا تعلم ماذا يخبئ لها المستقبل ،،،،
افتقدت لحنان الاب منذ الصغر بحكم وفاة والدها لذا كان الكل يتحكم بها من كل جانب،،،،
عندما كبرت سعاد وأصبحت تخطي خطوات قليله نحو المراهقه اختطفت بسرعه البرق لتحمل لقب زوجه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كان عمرها اثنى عشر عندما دخلت عش الزوجيه وكان زوجها يكبرها باكثر من عشرين سنه وكان متزوج قبلها ولديه ثلاث زوجات وعنده ابناء اكبر منها ولكن كان يحمل اولويه وكرت يجعله الاولى بها ،،،،
وهوكرت(((ابن العم))))؟؟؟؟؟
قبل ان تتزوج كلمتها امها،،،،
ابنتي ابشرك لقد اتاكي اب يدللكي ويحنو عليك لطالما طلبتي مني ان يكون لكي اب ،،،، وها هو تحقق طلبكي؟؟؟
هذه الكلمات كانت دافع لها لقبول الزواج ولم تكن تعلم ما معنى الزواج ؟؟؟؟
تزوجت من رجل كبير بالسن قاسي الطباع ،،،،،
وعنده اكثر من زوجه ولم تكن المحظيه؟؟؟؟
رغم صغر سنها لانها كانت ضعيفه في امور الحياة وخصوصا الزوج والزواج بعكس ضراتها اللاتي كن يعملن الاسباب للفوز بقلب الزوج الذي كانت سعاد تخشاه وتهرب عندما تراه قادما……….؟؟؟؟؟
كان زوجها ينتظر الولد بفارغ الصبر كانت ذريته بنات ،،،،
ولم يكن له ولد يحمل اسمه وكانت حالته الماديه متوسطه لم يكن غنيا،،،،
وعندما حملت كانت تخشى ان تنجب بنت فيطلقها لانه اخبرها ان انجبتي بنت فلن استمر معكي لان لدي بنات وانا اريد الولد ،،،،
تلك كانت عقلية التخلف وكأن الولد او البنت باختيار الزوج او الزوجه ،،،، الابناء هبة من رب العالمين وجنسهم الله وحده يحدده،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
عندما كانت بالاشهر الاخيره كان الحمل ثقيلا عليها والضغوط والخوف من انجاب البنت يتزايد وعندما حان موعد الولاده انجبت بنت ولكنها كانت ميته سبحان الله ،،،،،،
وبعدها حملت بسرعه وانجبت ايضا بنت وهنا هجرها زوجها وتركها عند اهلها؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وعندما انتهت فترة النفاس اتاها,,,,,,,,,,,
الزوج:: سعاد انا لا استطيع الاستمرار معكي لانني لا اصلح ان اكون زوج وانا كنت اريد الولد ولم تحققي لي طلبي؟؟؟؟
سعاد:: هذه هبه من رب العالمين وكيف تعاقبني على شيء لست مذنبه به ولمن تتركنا ارجوك دعني اربي ابنتي بين اب وام ولا تحرمها من حنانك كما حرمت انا من حنان الاب ما ذنبها ،،،،،،،،،، هي لم تختار ان تكون ابنتنا فلماذا تتخلى عنها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الزوج:: انا مثقل بالبنات ومثقل بالديون ربما تتزوجين من هو افضل مني،،،،،،،،،
تركها بلا عوده ولم يترك لها خيار بأي شيء حرق دموعها قبل ان تنزل ويتم ابنتها قبل ان تكبر ،،،،،،،،،،،،،،،،
,,,,,,,,,,,,احبت ابنتها واسمتها هبه ربما تضفي على حياتها الفرح والسعاده وتعوضها عن كل شي,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
نعم هبه تلك هي بطلة قصتنا وهنا ابتدأت حكايتها معنا,,,,,,,,,,
فانتظروني,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كبرت في بيت عمها الكبير بعد ان تخلى عنها والدها بسبب نساؤه وكانت زوجة عمها تكرهها وتعزلها عن باقي الاسره وهي تعلم جيدا ان لا احد لها غير رب العالمين رغم الاقارب وكثرتهم ولكن هبه كانت تضع جل اهتمامها بالدراسه وكلما واجهت مشكله دخلت في عالم خيالي هي الأميره تنتظر الفارس الذي ينقذها،،،،،،،،،،
وعلى الرغم من ان عمها كان يحبها كثيرا كانت زوجة عمها متسلطه و تكرهها وتجبرها على العمل في المنزل باستمرار ولم يكن عمها يعلم بذلك بحكم انشغاله بالعمل نهارا والمجلس الخاص بالرجال ليلا ,,,,
وفي يوم من الأيام وعندما انهت العمل في ساعة متأخره من الليل وكانت في عمر المراهقه جلست على سطح المنزل تنظر للنجوم وتكتب مذكراتها كانت تؤنس وحشتها وكانت صديقتها واختها هي مذكراتها ،،،،،،،،،،،،
,,,,,,,,,,,أيتها النجوم اخبريني الى متى سأبقى على هالحال الى متى انتظر الحب الحنان لماذا انا بالذات ،،،،،،،،،
انا لا احقد على احد بل احب الكل امي وابي وزوج امي وعمي والاقارب كلهم ولكن لماذا يكرهوني ماذا فعلت واي ذنب اقترفت حتى احرم من حنان الوالدين وحتى لا اجد من يحنو علي ؟؟؟؟
هل أنا قبيحه؟؟؟ هل أنا منفره؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بل من أنا ؟؟؟؟ أنا بلا هويه وبلا لون ؟؟؟؟ ما هو لوني في الحياة ؟؟؟ هل انا هبه ونعمه ام نغمه؟؟؟؟ خبريني ايها النجوم من أنا والا متى هذاالعذاب؟؟؟؟؟
،،،،، انهت حديثها ودموعها تغرق مذكرتها حتى اتاها صوت من خلفها؟؟؟؟؟؟؟
،،،،،،،،،انتي نعمه ؟؟؟ وهبه؟؟؟؟؟ بل ملاك من البشر ؟؟؟؟
كان الصوت من ورائها فكفكفت دموعها بسرعه والتفتت للوراء ووجدت شاب خلفها لا تعرفه ولكن وجهه مألوف،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،، نعم انتي نعمه كنت اتخيلك وانا اسمع اخبارك بنت قد هدتها الهموم ولكني اراكي ملاك كله نور وجمال لم ارى له مثيل؟؟؟؟؟
،،،،،تعجبت من الثناء والمديح الذي لم يسبق لها ان تسمعه وتعجبت من الشاب من هو واسكتها الموقف فوقفت كالبلهاء لا نستطيع الرد بل كالخرساء التي فقدت النطق؟؟؟؟
،،،،،لا تخافي انا ابن عمكي سالم وكنت اسمع عنك الكثير من أخواتي ولطالما تمنيت ان اراكي ولكن بحكم العادات لم استطع رؤيتك والقدر ساقني لرؤيتك الآن كنت اريد ان انفرد للتدخين ولم اعرف ان هناك احد حتى
سمعت عبراتك وتألمت لالمك لم أكن اعلم مدى ما تقاسينه هنا ،،،،،،،،
ولكن اعتبريني اخاك منذ اليوم وسأساعدك ولن اتخلى عنكي مهما حصل؟؟؟؟؟،،،،،،،،،،
،،،،تعجبت من الثناء والمديح الذي لم يسبق لها ان تسمعه وتعجبت من الشاب من هو واسكتها الموقف فوقفت كالبلهاء لا نستطيع الرد بل كالخرساء التي فقدت النطق؟؟؟؟
،،،،،لا تخافي انا ابن عمكي سالم وكنت اسمع عنك الكثير من أخواتي ولطالما تمنيت ان اراكي ولكن بحكم العادات لم استطع رؤيتك والقدر ساقني لرؤيتك الآن كنت اريد ان انفرد للتدخين ولم اعرف ان هناك احد حتى
سمعت عبراتك وتألمت لالمك لم أكن اعلم مدى ما تقاسينه هنا ،،،،،،،،
ولكن اعتبريني اخاك منذ اليوم وسأساعدك ولن اتخلى عنكي مهما حصل؟؟؟؟؟،،،،،،،،،،،
((كان وقع كلماته كالبلسم الشافي يلامس جروحها فابتسمت ابتسامه مثقله وشكرته وانصرفت نحو غرفتها،،،،،، في اليوم التالي استيقضت على غير العاده وهي سعيده للذهاب للمدرسه وعندما ركبت السياره مع بنات عمها صدمت ان من يقود السياره اليوم هو ابن عمها سالم الذي كلمها بالامس والذي تخيلت انها كانت تعيش حلم والآن اصطدمت بالواقع ولا تعلم هل هو بداية انفراج لازمتها ام بداية ازمه جديده،،،، قطع عليها حبل افكارها سالم وهو يوجه الكلام لها وينظر لها من المرآه الوسطى))؟؟؟
سالم:: كيف حالك يا بنت العم أنا الآن سائقكم الجديد لانني اريد السياره لمشوار،،،
هبه:::
سالم:: ماذا ماذا قلتي؟؟ ((وهو يبتسم ولم يزيح نظراته من عليها))
دلال:: لو سمحت يا سائق بسرعه فلو انتظرت ان تجيب عليك هبة فسنتأخر على المدرسه،،((دلال وساره بنات عمها وخوات سالم ))،،،
،،،،في ذلك اليوم كان تفكير هبه في سالم وبدأت مرحلة اعجاب متبادل ولو انها لم تجرب من قبل اية مشاعر حتى لو مشاعر الاخوه فلقد كانت محرومه من الاخوة رغم ان لها اخوة ورغم ذلك كانت وحيده وتشعر دائما بالوحده,,,,,,,,,,,,,
،،،في ذلك اليوم كان تفكير هبه في سالم وبدأت مرحلة اعجاب متبادل ولو انها لم تجرب من قبل اية مشاعر حتى لو مشاعر الاخوه فلقد كانت محرومه من الاخوة رغم ان لها اخوة من الام ومن الاب ورغم ذلك كانت وحيده وتشعر دائما بالوحده,,,,,,,,,,,,,
كانت هبه تجلس في السطح كل يوم ولكن بعد تلك المرة التي رأت فيها ابن عمها لم تجرأ على الصعود مره أخرى ،،،،،
وكانت تكتفي برؤيته كل صباح في الطريق الى المدرسه،،، وقد كان كل يوم يذهب بهم بنفسه في الصباح وتتلاقى النظرات بصمت،،،،
وفي يوم لم يذهب بهم الى المدرسه،،،، فاشتاقت الى رؤيته وانتظرت سدول الليل،،،،،
وعندما عم الظلام ذهبت الى الاعلى وكل جزء في جسدها يهتز وعندما وصلت لم تجد أحد،،،،،،،،،،،،،،،
لم تكن خيبه أمل لها كان ارتياح وخيبه أمل بنفس الوقت ؟؟؟؟
كانت تريد رؤيته ولا تريد ؟؟؟؟
تناقضات تاكل فكرها ؟؟؟فوقفت تنظر الى القمر ؟؟واستنشقت السكون الذي حولها بارتياح ،،،،،
فاتت نسمه بارده حركت شعرها ،،،،
واحست بقشعريره تسري بجسدها وببروده ؟؟؟ولم تشعر الا بمن يضع شي عليها ؟؟؟؟
فالتفتت واذا ابن عمها ورائها يضع رداءه عليها وهو يبتسم ،،،،
احست بخجل كبير وبرهبه وبكم من المشاعر؟؟؟
ودبت الدماء تصعد بسرعه الى رأسها ،،،،،فاحمرت وجنتها ،،،،وعم السكون من جديد ،،،،
وهو ينظر لها وهي ترفع راسها قليلا ثم تنزله بسرعه،،،،
حتى سمعت صوت من الطابق الارضي فرمت رداء سالم ونزلت بسرعه البرق الى الغرفه ودفنت نفسها في سريرها وصورة سالم لا تفارقها،،،،،،،،،،،،
سالم كان يكبر هبه بسنة وكان بالسنه الاخيره من الثانويه،، وبنات عمها يكبرانها بسنوات ولكنهم كانوا فاشلين دراسيا لذا أصبحوا معها في نفس المرحله،،،
وهبه كانت في مرحلة الثانويه السنه القبل الاخيره وكانت الاولى على المدرسه رغم كل ما يحدث لها وكانت طالبه مثاليه وعندما تستلم جاهزة التفوق تضعها تحت سريرها لان لا يوجد من يشاركها فرحتها ،،،،
ففي المره الاولى التي استلمت جاهزه التفوق كانت سعيده بها جدا ورأتها زوجة أبيها ورمتها ووبختها ولم تكن زوجه عمها بافضل من زوجة ابيها،،،،
وفي يوم كانت قد استلمت جاهزه تفوقها على المرحله وبالطبع كان سالم من يقود السياره فقد اصبح سائق خصوصي منذ ان رأى هبه للمرة الاولى فقد كانت وسيلته للالتقاء بها،،،،،
وراى الجائزه معها ،،،،،،،،،،،،،
سالم::اليوم اتصلت على صديقي الذي اعطيته ردائي تلك الليله واخبرته انني اريده ضروري بنفس المكان لان هناك شي نسيه عندي،،،،
دلال::: وما شأننا بصديقك؟؟؟
سالم::: حتى لا تطلبوا مني اية طلبات لانني مشغول اليوم،،،
ساره::: الذي يسمعك يقول انك دائما تلبي طلباتنا هي المدرسه وبعدها لانراك،،
سالم::: لا تدعيني ادع السايق يأتيكم من جديد،،،
دلال::: الذي يسمعك يقول انك تأتي من اجلنا انا على يقين انك تاتي من اجل فتاة هنا بالمدرسه،،،من هي،،،؟؟؟
سالم:: سأدعك تحترقين وتأكلين بنفسك ولن اخبرك،،،،،،،،،،،،
((كان الحوار يدور بينهم بدهاء وشقاوة وهبه معهم فقط بالجسد وفكرها قد انتقل الى ما يقصده بكلامه سالم هو يريدها ان تذهب الى السطح لماذا؟؟؟ومالذي وقع منها تلك الليله))،،،،،،،،
تحمست وااايد
اكيد ياب لها هديه النجاح
وله الاب كل همه نزواته وشهواته والحريم والبنات
وايد حالات بالكويت جذي
بدافع الإنتقام من الزوجه
لاول مرة في حياتها تهدى هدايا فرحت وجلست كالطفله الصغيره تفتح الهدايا واحده تلو الاخرى وقرأت الكرت بصوت عالي،،،
((مبروووك التفوق هبوب سعدت من اجلك كثيرا))
سالم،،،،،
تساءلت في نفسها((من هبوب اول مره يناديني شخص بهذا الاسم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟))
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
التفتت ورائها تبحث عن احد ولم تجد وراءها غير السكون والظلام وجلست بين الهدايا ومعها المذكره تكتب يومياتها حتى غلبها النعاس وعندما استيقضت على شروق الشمس وجدت غطاء عليها ،، وبطاقه اخرى ،،كتب
عليها،،،،،،،((اتمنى ان تكون المفاجاه اعجبتك))،،،،،
فأخذت الهدايا وغطتها بالغطاء ونزلت من السطح بعد ان كتبت وعلى نفس البطاقه ،،،،،
((شكرا على كل شي ،،،، لقد اعدت الى الشعور بالبهجه من جديد))،،،،،
ووضعتها في نفس المكان،،،،،،،،،،،
بعدها توالت الرسائل بينهم في نفس المكان منها اطمئنان ومنها،،، مواقف حدثت لهم في اليوم واصبحت علاقتهم وثيقه خصوصا الاجازه بدأت ولن تستطيع رؤيته وسالم التحق بالعسكريه وهنا لن تستطيع ان تراه لمده طويله؟؟؟؟