وطريقنا -أعني كل مسلم ومسلمة – يحبُ أن تشيع الألفة والمحبة بين أفراد المجتمع الإسلامي.
وكل مسلم ومسلمة يحب الخير والبر والمعروف والإحسان ومكارم الأخلاق.
أما القلوب فهي قلوبنا جميعا، فنحن بحاجة لفن التعامل مع بعضنا البعض.
بحاجة إلى تعميق روابط الأخوة الإسلامية ومعانيها، نحن بحاجة -أيها الأحبة- إلى تحقيق القاعدة
الشرعية:
(لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) كما في حديث أنس المتفق عليه.
إذا فهذا طريقنا للقلوب، هذا هو طريقنا للقلوب خططته لكثرة شكاية الناس بعضهم من بعض.
فالزوج يشكو من سوء تعامل زوجه.
والطالب يتظلم من أخلاق أستاذه.
والموظف يتسخط من رئيسه ومديره.
والمكفول يئن ويتوجع من سوء تصرف كفيله.
حتى الصاحب لم يسلم من صاحبه وخليله.
فبحثت عن العلاج فكان هذا الموضوع. إذا فهو رسالة إلى كل مسلم ومسلمة.
إلى كل الطيبين والطيبات، إلى كل المعلمين والمعلمات.
إلى كل الأزواج، إلى كل موظف.
إلى كل مسلم يسافر خارج البلاد.
إلى كل أحد يحب أن يرى الألفة والمحبة ترفرف على المجتمع الإسلامي
طبعا منقول
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأميرة
بارك الله فيج
|
وفيج يا الأميرة
تصدقين أنا بالدوام لما أنصح البنات وأقول لهم انتي حسبة اختي وما ارضى احد ياكلم عنج واحب لج الخير يا ليت ماتسوين هالشغله ياليت تغيرين لبسج الناس تتكلم عنج وانت ام عيال باجر يقولون امك والا امج موزينة يعصبون انتي شنو شايفتنا بس كله انتي صح والناس غلط انا ما اقول انا صح بس انا اقرا اكثر منهم وسمعت مره مقابلة لحبيبي في الله الشيخ العريفي ان احنا مطالبين ان ننصح الناس ونذكرهم ولنا الاجر ان شاء الله حتى ولو غلطو علينا مثلا بنات يتخانقون بالدوام ويشتكون لي اقول قولي حسبي الله ونعم الوكيل واذا لج حق عند احد او انظلمتي الله سبحانه يرده لج واعفوا واصفحوا ان الله عفو يحب العفو ياريت الناس تفهم هالشي حتى تتحقق الالفة والمحبه بيناتهم لان الدنيا مافيها خير ولازم الناس ماتكسب غيرها بالنفاق
(((((((وحده لايعة جبدها من الدوام