تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » فلسفه المصيبه

فلسفه المصيبه

فلسفة المُصيبة
تستحق القراءة 

•يروى أن ملكا كان له وزير حصيف له فلسفة في الحياة ” أن كل شيء يقدره الله خير ” فخرج معه ذات يوم في رحلة صيد برى, وعندما حان وقت الغذاء تناول الملك تفاحة, وأخذ يقطعها بالسكين فانفلت منه السكين على إصبعه فجرحه.
فقال الوزير: لعله خير.
فرد الملك غاضبا: وأي خير في ذلك أيها الأحمق ؟ ثم أمر به فأدخل السجن.
في اليوم التالي خرج الملك للصيد وحده دون الوزير, وظل يتبع أرنبا بريا حتى وقع في وسط قوم يعبدون الأصنام, وكان هذا اليوم هو يوم تقديم القرابين, فلما رأوا الملك قالوا: هذا سمين يصلح قربانا, فأخذوه ليكون قربانا ولما عرض على الكاهن
قال: لا يصلح قربانا لأن بإصبعه جرح, فتركوه فانطلق مسرعا وقد نجا من شر ميتة فكان أول شيء فعله أن أطلق وزيره من سجنه وقال له : لقد كان في قطع اصبعى خيرا عظيما فقد نجاني الله به من شر ميتة ولكن أي خير في أنى سجنتك ؟ فقال الوزير : خير والله يا ملك عظيم فلو كنت معك لأخذوني أنا قربانا للأصنام.

بسم الله الرحمن الرحيم
( وعسى أن تكرهُوا شيئاً وهو خيرُُ لَّكُم وعسى أن تُحبُّوا شيئاً وهُو شرُّ لَّكُم والله يعلمُ وأَنتُم لا تعلمُون) البقرة 216

اببببب
ههههههه قصه حلوه صراحه اعجبتني

سبحان الله كل شي يقضيه الله تكون خير

مشكوره
اببب
تسلم اديكي يا عسل
و النعم بالله
سبحـــــــــــــــــــــانه
لا اله الا الله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حساسة مصر خليجية
تسلم اديكي يا عسل

الله يسلمج حبيبتي

جزااااااااااااااااج الله خير

ررررررررررررررررررررفع

تفائلوا بالخير تجدوه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طموووحي طب خليجية
جزااااااااااااااااج الله خير

ررررررررررررررررررررفع

وياج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.