تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » شلون بنات ودي اروح عمره او حج

شلون بنات ودي اروح عمره او حج

هلا بنات
انا ابوي متوفي وزوجي بدون وما يقدر يطلعون له جواز مؤقت شلون اقدر اروح عمره او حج ؟
وودي اروح صراحه يطير قلبي كل سنه وكل سنه ابجي بجي علي حياة ابوي كان مريض الله يرحمه وما حصل لي كلش
الحين شلون افيييييييييييييييييدوني
جزاكم الله خير

روحي بروحج مع قروب
شلون اروح ما يصير لازم محرم
روحي مع اخوك او عمك او خالك
اي واحد من محارمك
واذا ما يبون يروحون
اغريهم باي شيء تقدرين اسوينه لهم
وهم يحبونه
بس اذا محرمج مو قادر يسافر شتسوين؟ ماتحجين؟ والحج فرض عليج مدامج قادره

الحين الحملات يكون السفر مضمون بالطياره مو بالبر وطريج يخرع وبعدين تقدرين بالسكن يكون سكن مشترك مع حريم

وهذا صحبه مأمونه

انا مثلن اوقات اروح العمره مع امي وخالاتي وزوج خالتي عادي لان ابوي متوفي واخوي يكون مشغول مايقدر يروح معانا

فعادي صحبه باذن الله صالحه وآمنه والحمدالله الدين دين يسر مو عسر وانا بنيتي العمره او االحج لله

وان شاء الله الله يتقبل منا ومنج

ابوي متوفي وزوجي بدون وماعندي اخوان وعمامي كبار حيل وخوالي واحد متوفي والثاني حيييل تعبان
يصير عند الشيعه مع جمعه طيبه شلون السنه الله يعافيكم
اعتقد مدام المحرم مو متوفر هذا عذر شرعي ما تروحين العمره او حج بتاكدين سالي مفتي ثقه " ان شا الله عيالج يكبرون و يودونج "
يااااااااااااااارب ما ادري يمكن احد يفيدني لاني مره دقيت علي الاوقاف قالوا لي نفس كلامج بس ابي اسال كووووووووود يكون في راي ثاني جزاك الله خير
الله يكون بعونك ويفرج عليشج
يا غلا هذي فتوه للشيخ سليمان بن فهد العوده اتوقع تفيدج عن بنت اسألته تبي تحج بس ما عندها محرم

أريد الحج وليس لدي محرم
السؤال
امرأة نوت الحج هذا العام ولكن لا يوجد لديها أي محرم يسافر معها إلا رفقة مأمونة من الجيران، هل يجوز ويكتب لها الحج؟ أم يسقط عنها الفرض؟ وهي شابة في حدود 30 سنة.
الجوابالحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فقد ذهب الحنابلة والحنفية إلى اشتراط الزوج أو المحرم للمرأة إذا أرادت الحج، وكان بينها وبين مكة مسافة القصر، وهو قول إبراهيم النخعي، وطاووس، والحسن البصري، والشعبي وغيرهم.
واحتجوا بالأحاديث الواردة في الباب، وقد سقتها في غير هذا الموضع، وهي في الصحيحين وغيرهما، وتغني شهرتها عن إعادتها.
وتوسع الشافعية والمالكية، فأجازوا لها الخروج للحج مع النسوة الثقات، أو الرفقة المأمونة، محتجين بالآية (ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا)، وبأن الفتنة تندفع بجماعة النساء، وبوجود الرفقة المأمونة.
وهذه المسألة تتعلق بالنصين إذا تعارضا، وكان كل منهما عامًّا من وجه، خاصًّا من وجه آخر.
وهذا التوسع هو مذهب عائشة –رضي الله عنها- حيث قالت، وقد سئلت عن المحرم: ليس كل النساء تجد محرماً (المحلى 5/20).
ونقله نافع من فعل ابن عمر رضي الله عنهما، ونسبه ابن حزم لابن سيرين، وعطاء، والزهري، وقتادة والحكم بن عتيبة، والأوزاعي وداود وغيرهم، وكأن ابن حزم استعان بمرجح من خارج النصين، وهو حديث ابن عمر رضي الله عنهما، المتفق عليه: "إذا استأذن نساؤكم إلى المساجد فأذنوا لهن، والمسجد الحرام من أجلّ المساجد، بل هو أجلّها قدراً.
وفيه نظر؛ إذ يمكن حمل المقصود على المساجد التي لا تحتاج إلى سفر.
والظاهر أن المرأة إن وجدت محرماً تعيّن عليها وعليه الحج، وإن لم تجد وكانت هي مأمونة، والطريق سالكة، والرفقة مأمونة فلا حرج عليها في الحج إن شاء الله تعالى.
فضيلة الشيخ/ سلمان بن فهد العودة

اتمني ساعدتج يا قلبووو —————-

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cramela خليجية
ابوي متوفي وزوجي بدون وماعندي اخوان وعمامي كبار حيل وخوالي واحد متوفي والثاني حيييل تعبان
يصير عند الشيعه مع جمعه طيبه شلون السنه الله يعافيكم

وانا سنيه واقولج حتى السنه في شي اسمه رفقه مأمونه

شكرا جزاكم الله عني كل خير يارب شكرا
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.