|
السوري في تركيا
يسمى [ ضيف ] و ليس لاجئ !
– ابن سائق التاكسي في لندن
يشعر ب[ الفخر ] لأن أباه سائق !
– ألمانيا لا تُصدر سيارة فور تصنيعها للخارج إلا بعد أن يستهلك موديلها [ ابن البلد ]
و ( يشبع منها ) !
– عائشة رضي الله عنها كانت تمسح النقود الذهبية بمنديل معطر بالمسك
قبل اخراجها [ للفقراء ] !
– عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يتصدق بالسكر لأنه [ يحبه ]
الله سبحانه و تعالى يقول : "لن تنالو البر حتى تنفقوا مما تحبون"
احترام .. انسانية .. احسان .. حياة !
– رجل له عادة في بعض الأحيان أن يدعو في سجوده لمن عن يمينه وعن يساره في الصلاة !
المدهش أنه لا يعرفهم .
– معلمة صفوف أوليه كل صباح تتفقد طالباتها تصلح شعورهن ، ترتب لباسهن لان منهن يتيمات او من امها مطلقه .
– امرأة في كل اجتماع عائلي تجتمع بالخادمات وتقص عليهن من قصص الرسول صلى الله عليه وسلم وتعطيهن هدايا ،
وهن يرقبنها بشوق في كل لقاء !
– أعرفه شخصيا" ..
يتصدق بصدقة ثم يقول :
اللهم هذه عن أموات المسلمين الذين لا يجدون من يتصدق عنهم .. لله دره
قال الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله وارضاه : ما أعطي بعد الأسلام نعمة خيراً من أخ صالح، فإذا وجد أحدكم وداً من أخيه فليتمسك به.
وقال الشافعي: "إذا كان لك صديق -يعينك على الطاعة- فشد يديك به؛ فإن اتخاذ الصديق صعب ومفارقته سهل" ..
وقال الحسن البصري: إخواننا أحب إلينا من أهلنا وأولادنا، لأن أهلنا يذكروننا بالدنيا وإخواننا يذكروننا بالآخرة ومن صفاتهم: الإيثار
وقال لقمان الحكيم لابنه :
يابني ليكن أول شي ء تكسبه بعد الإيمان بالله أخا "صادقا"
فإنما مثله كمثل "شجرة" إن جلست في ظلها أظلتك وإن أخذت منها أطعمتك وإن لم تنفعك لم تضرك.
إهداء للرفقة الطيبة.
الدنيــا ثــلاثــه ايــام.
الامـس : عشنـاه ولن يـعـود ..
اليـوم : نـعيشه ولـن يـدوم ..
والـغـد : لانـدري ايـن سـنكون ..
فـصـافـح . وسامـح . ودع الخـلـق للخـالـق .
…(انـا) . و (انـت) . و (هـم) . و (نـحـن) … راحــلــووون …
مـن اعـمـاق قـلـبـك سـامـح مـن اسـاء الـيـك .. واستسمح ممن أسأت إليه
سبحان الله وبحمده … سبحان الله العظيم