بنسوي حملة مقاطعة النميمة والغيبة
يعني شنوووو ؟؟
الغيبة
قال تعالى: (ولا يغتب بعضكم بعضا) الحجرات:12.
وقد أراد الرسول صلى الله عليه وسلم أن يحدد مفهومها لأصحابه على طريقته في التعليم بالسؤال والجواب، فقال لهم: "أتدرون ما الغيبة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: ذكرك أخاك بما يكره. قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته".
وما يكرهه الإنسان يتناول خلقه وخلقه ونسبه وكل ما يخصه. وعن عائشة قالت: قلت للنبي حسبك من صفية (زوج النبي) كذا وكذا -تعني أنها قصيرة- فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "لقد قلت كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته".
إن الغيبة هي شهوة الهدم للآخرين، هي شهوة النهش في أعراض الناس وكراماتهم وحرماتهم وهم غائبون. إنها دليل على الخسة والجبن، لأنها طعن من الخلف، وهي مظهر من مظاهر السلبية، فإن الاغتياب جهد من لا جهد له. وهي معول من معاول الهدم، لأن هواة الغيبة، قلما يسلم من ألسنتهم أحد بغير طعن ولا تجريح.
انزين عطينا مثال
من عيوني
انج تنادينه باسم أو لقب أو وصف يكرهه ولكنه لم يشتهر إلا به كالأعرج والأعمش وابن فلانة.
ومن ذلك تجريح الشهود ورواة الأحاديث والأخبار.
معقوووووله واحنا سوالفنا وتجمعنا بالمجالس والجمعات كلها ……
انزين والنميمه علمينا شنو ؟؟
النميمة
وإذا ذكرت الغيبة في الإسلام ذكر بجوارها خصلة تقترن بها حرمها الإسلام كذلك أشد الحرمة، تلك هي النميمة. وهي نقل ما يسمعه الإنسان عن شخص إلى ذلك الشخص على وجه يوقع بين الناس، ويكدر صفو العلائق بينهم أو يزيدها كدرا.
وقد نزل القرآن بذم هذه الرذيلة منذ أوائل العهد المكي إذ قال: (ولا تطع كل حلاف مهين. هماز -طعان في الناس- مشاء بنميم) سورة القلم:10-11.
وقال عليه الصلاة والسلام: "لا يدخل الجنة قتات" والقتات هو النمام وقيل النمام: هو الذي يكون مع جماعة يتحدثون حديثا فينم عليهم. والقتات: هو الذي يتسمع عليهم وهم لا يعلمون ثم ينم.
وقال: "شرار عباد الله المشاؤون بالنميمة المفرقون بين الأحبة الباغون للبرآء العيب".
إن الإسلام، في سبيل تصفية الخصومة وإصلاح ذات البين يبيح للمصلح أن يخفي ما يعلم من كلام يسيء قاله أحدهما عن الآخر، ويزيد من عنده كلاما طيبا لم يسمعه من أحدهما في شأن الآخر وفي الحديث:"ليس بكذاب من أصلح بين اثنين فقال خيرا أو أنمى خيرا".
ويغضب الإسلام أشد الغضب على أولئك الذين يسمعون كلمة السوء فيبادرون بنقلها تزلفا أو كيدا، أو حبا في الهدم والإفساد.
عرفنا خطورتها يلا قولي لنا الحل ترى بنجي من اذنوبنا
ان نستغفر ونتوب
نغير الموضوع
نتخيل الي قاعد نقوله وننقله غيرنا يقوله عنا ورى ظهؤنا
ندعي له وان يستر عليه واذا قدرت انك تنصحه وتبين له خطائه
اذا بديتوا تحشون قولي يمكن ربي ينجيها ويطيحنا ببلائنها ويصير فينا وبعز الناس لنا استخدمي ذكائج ولج الاجر
عند القيام من المجلس حتى لو كنتي قاعده بيتج او زايره اهلج قولي كفارة المجلس
((سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك وتوب اليك ))
سويتي كل هذاترى بداية الشي صعب وصدقيني ربي بيستر عليج مثل ماسترتي عليها
ويزاج الله خير اختي …والله يبعدنا عن الغيبة والنميمة والكذب …
فعلا هالوقت بحاجه للتنبيه والتذكير
جزاك الله خير