|
سألتُ (أي الأخت سُكينة الألبانية بنت الشيخ الألباني) فضيلة الشيخ الوالد عُبيد الجابري حفظه الله عصر الإثنين الأول من رمضان 1445 هـ السؤال التالي:
تنتشر هذه الأيام عبارة -لا سيما في رسائل الجوال- فيها: ليكن شعارك في هذا الشهر: "لن يسبقني إلى الرحمن أحد".
فبادر جزاه الله خيرًا بالجواب فقال:
"أعوذ بالله! هذه مجازفات.. هذا من الرجم بالغيب، ومن الاعتداء في الدعاء، كيف لن يسبقه إلى الرحمن أحد؟! عباد الله منهم السابق ومنهم اللاحق، والجميع مأمورون بالمسابقة، أما: لن يسبقني..! وما يدريك؟! أخشى أن يقع في التألي على الرحمن أعوذ بالله! "لن يسبقني..!" هذا قولٌ على الله بغير علم".
انتهى جوابُه، أحسن اللهُ إليه.
جزاج الله خير على هالموضوع وخلينا نشوف مشاركاتج
يعطيج العافيه ويزااج الله ألف خير وفي انتظار جديدك
الله يعطيك االعافيــه … وتسلميــن
جزاكِ الله خيرا حبيبتي
جزاج الله خير
في ميزان اعمالج ان شاء الله