تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اللهم لك الحمد حتى ترضى .يارب لك الحمد ماذا لو اصبح حقيقه

اللهم لك الحمد حتى ترضى .يارب لك الحمد ماذا لو اصبح حقيقه

بسم الله الرحمن الرحيم

استغفر الله الذي لااله الا هو الحي القيوم واتوب اليه

سبحان الله ليلة البارحه بت اتفكر في هذه النعمه العظيمه ..نعمه لم ينتبه لها الكثيرين نعمه لو لم تكن موجوده لتبدلت احوالنا..

هل تخيلتم مره ..لو أذنب احدنا ذنبا ظهرت عليه في جسده علامة او سمة تفضح وتجسد ذلك الذنب او رائحه له .كيف يصير حالنا؟؟

يااالله اقشعر جسدي كم من العلامات ستظهر وكم من رائحة نتنه ستفوح رائحتها ..!!

في الناس شـر لو بدا ما تعاشروا ……… ولكن كساه الله ثوب غطاء

وقال بعض السلف :
" لو تعلمون مني ما أعلم من نفسي لحثوتم على رأسي التراب "

كم من مره اذنبنا في الخفاء ذنوبا عظيمة ونرى مكافئة الله لنا بسترها ..

ووالله لو ظهر بعضها لنفر الناس منا..لكن الله ارحم واحلم بعباده فهو يمهلنا ويسترنا ..ليل نهار ..

قال الشاعر :
يا مدمن الذنب أما تستحي ….. والله في الخلوة ثانيكا
غــرك من ربك إمهالــه ….. وستره طول مساويكا

وقال آخر :
توارى بجدران البيـــوت عن الورى ………. وأنت بعين الله لو كنت تشعر
وتخشى عيون الناس أن ينظروا بها ………. ولم تخش عين الله والله ينظر

قال يونس بن عبيد:قال رجل لأبي تميمه: "كيف اصبحت؟"
قال: اصبحت بين نعمتين, لادري ايتهما افضل , ذنوب سترها الله فلا يستطيع ان يعيرني بها احد, وموده قذفها الله في قلوب العباد لا يبلغها عملي..

اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك..

لكن سبحان الله ذنوب الخفيات تظهر على الانسان .. في قول ذلك الصحابي رضى الله عنه..
قال الصحابي الجليل ابن عباس رضي الله عنهما :
" إن في الحسنة نورا في القلب, وزينا في الوجه, وقوة في البدن, ورحبة في الرزق, ومحبة في قلوب الخلق,
وإن للسيئة ظلمة في القلب, وشينا في الوجه, ووهنا في البدن, ونقصا في الرزق, وبغضة في قلوب الخلق" ..

لايعي تلك السمات ..الا من كان قريبا من الله ..من كان عمله خالصا لوجه الكريم ..من كان يخشاة في السر والعلن ..

لكن ..

المحزن حقا::ان تجد من سترهم الله وستر ذنوبهم عن أعين الخلق .زتجاهر بها وتفخر بها متى ماأصبحت بعد ان سترها الله ليلا..

سؤال ذا صلة بالموضوع ::

السؤال:
كيف أجمع بين حديث النبي صلي الله عليه وسلم (لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء فيجعلها الله هباء منثورا. أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل كما تأخذون ولكنهم قوم إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)(رواه البيهقي وصححه الألباني)

والحديث الذي فيه قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-: (إن الله يدني المؤمن فيضع عليه كنفه ويستره فيقول أتعرف ذنب كذا أتعرف ذنب كذا فيقول نعم يا رب حتى قرره ذنوبه ورأى نفسه أنه قد هلك قال سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم فيعطى كتاب حسناته وأما الكفار والمنافقون فينادى بهم على رؤوس الخلائق هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين) متفق عليه؟

الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد،
الاختلاف بين العباد على حسب أحوال القلوب فهناك فرق بين من يلوم نفسه، وبين مستهتر مستخف بحرمات الله والله أعلم بقلوب عباده

ربي أدعوك وكلي … أمــلٌ أن تستجيـــب
فهمومي أغرقتنـي … وفــؤادي في نحيـب
أنت منجاي الوحيد … إنني اليوم طريــــــد
فذنوبـــي لاحقتنــي … ربي قد خفت الوعيد

ولاانسى من ستر مسلما وستر عيوبه وزلاته ستره الله في الدنيا والاخره ..نتفاخر الان في اظهار عيوب الاخرين ..ونفرح بها.. (لا يستر عبدٌ عبدًا في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة) [مسلم]. وقال صلى الله عليه وسلم: (من ستر عورة أخيه المسلم ستر الله عورته يوم القيامة) [ابن ماجه].

-سبحانه- سِتِّير يحب الستر، ويستر عباده في الدنيا والآخرة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يدنو أحدكم من ربه، فيقول: أعملتَ كذا وكذا؟ فيقول: نعم. ويقول: عملت كذا وكذا؟ فيقول: نعم. فيقرره، ثم يقول: إني سترتُ عليك في الدنيا، وأنا أغفرها لك اليوم) [البخاري].
وقال صلى الله عليه وسلم: (إنَّ الله -عز وجل- حَيِي ستِّير، يحب الحياء والستر) [أبوداود والنسائي وأحمد].

اللهم استرنا تحت الارض وفوق الارض ويوم العرض عليك

((منقول

__________________

اللهم استرنا تحت الارض وفوق الارض ويوم العرض عليك

جزاج الله كل خير

ربي أدعوك وكلي … أمــلٌ أن تستجيـــب
فهمومي أغرقتنـي … وفــؤادي في نحيـب
أنت منجاي الوحيد … إنني اليوم طريــــــد
فذنوبـــي لاحقتنــي … ربي قد خفت الوعيد

لا اله الا الله
لا إله إلا الله محمد رسول الله

جزاج الله خير

هرانية وأفتخر

للهم لك الحمد حتى ترضى
يزااج لله الجنه وفي ميزان حسناتج
استغفر الله
استغفر الله
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض

اللهم آميييييييييييييييييييين ..

جزااك الله خير الجزاء

استغفر الله
جزاج الله الف خير
جــــــــزاكـ الله خــــــــــير
استغفر الله
الله يغفر لنا يآآرب

بارك الله فيك ووفقك ياأخُيتي

ورزقك الجنه من غير حسآآب

~

اللهم صلي وسلم على محمد وعلى ال سيدنا وحبيبنا محمد الف الصلوات واتم التسليم
اللهم ارزقنا ثوابا جاريا دائما إلى يوم الدين آمين

اللهم ارزقنا ثوابا جاريا دائما إلى يوم الدين آمين

اللهم ارزقنا ثوابا جاريا دائما إلى يوم الدين آمين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.