الفرحة نستنا الازرق

عادت أمس بعثة المنتخب الوطني لكرة القدم بعد مشاركة سلبية تعد الأسوأ في تاريخ مشاركات الأزرق في بطولة كأس الأمم الأسيوية بعد خرج من الدور الأول بثلاث هزائم متتالية متزيلا الترتيب الأخير في مجموعته الأولى في سابقه هي الأولى للأزرق الذي كان البوابة لجميع الفرق العربية لتذوق طعم الذهب القاري ودخول الكأس لخزائن الاتحادات العربية. وتباينت وجهات النظر حول المستوى الذي ظهر به الأزرق في البطولة الأسيوية حيث أجمع الجميع أن الفوز بكأس الخليج التي أجريت قبل شهر في اليمن كان لها تأثير سلبي كبير على مستوى اللاعبين بكل ما فيها من إيجابيات وسلبيات بعد أن عجز اللاعبين في هضم البطولة والخروج من نشوة الفوز ببطولة أقل تنافسا لبطولة أكثر قوة وقلبوا النظرية التي تقول أن الفوز يأتي بفوز. وبدا واضحا على الفريق التراجع الكبير في مستوى عناصره الذين لم يكونوا على نفس الأداء الذي قدموه في كأس الخليج التي توجوا بلقبها وبدأت الأسئلة في الظهور وهي أين مستوى فهد العنزي أحسن لاعب في بطولتين متتاليين غرب آسيا وكأس الخليج وعبد العزيز المشعان الذي صال وجال في غرب أسيا وهل توقف يوسف ناصر عن التهديف وأين خبرة مساعد ندا في مثل هذه الظروف ومدي تقديره للمسؤولية الملقاة على عاتقه وهل فقد بدر المطوع المساعدة فضاع مجهوده بوسط الملعب ولماذا يستسلم أحمد عجب وفي الأخير ماذا جرى لنواف الخالدي الذي قاد الأزرق للفوز ببطولة الخليج واستحق لقب أفضل حارس وعن مستوى حراسة المرمى.

وااااااااااااي بنات شكــل الألفـــ نســـتنآ الازق

يالله دام فيها ألــفـــ فداهم الـــكآآآآآآآآآآآآآس لوووول

((منـــــــــقول))

هرانية وأفتخر