|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
في الايام اللي طافت مع انقطاع النت عندي
مــا اهتميت حيل لان قلت اكيد اشاعات
للاسف طلع مو اشاعة الخبر صحيح ..والاسعار راح تزيد بزيادات خيالية غير مبررة اطلاقا
وللاف ايضا ان التجار يستغلون الرقابة النايمة بالديرة عالاسعار ويطيحوله نهب بالمواطن المسكين اللي صار معاشة كيكة الكل يبي قطعة منها
اقروا هالخبر وانقهروا وان شالله الحكومة تكون جادة بقرارها وتحارب وتعاقب اي تاجر طماع مايخاف الله
تستعد الحكومة لمواجهة ارتفاع الأسعار بخطة يعدها وزير التجارة والصناعة أحمد الهارون تبدأ بدعم السلع الأساسية، ودراسة الغاء الرسوم الجمركية على المواد الغذائية الاستهلاكية، وتوفير مواقع لتخزينها، وتفعيل عدد من المشاريع بقوانين مثل قانون منع الاحتكار والمشاركة بين القطاعين الحكومي والخاص.
واستطرادا لقضية ارتفاع الأسعار، فان الارتفاع تراوح ما بين %42 الى %231 في أسعار السلع الرئيسية خلال السنوات الثلاث الماضية، ومازال التجار يطالبون بزيادتها أكثر وأكثر. النسب المعلنة كشفتها دراسة تحليلية أجراها رئيس مجلس ادارة جمعية النزهة التعاونية ومقرر لجنة الأسعار في اتحاد الجمعيات رياض العدساني الذي قال ان الحقائق تؤكد أن هذه الزيادات مصطنعة وخيالية ومبالغ فيها ولا مبرر لها.
وحمل العدساني في دراسته وزارة التجارة والصناعة مسؤولية ارتفاع الأسعار لأنها لم تقم بدورها المطلوب من ناحية تحليل أسعار المنتجات والاطلاع على الفواتير من بلد المنشأ وعمل المقارنات، وأضاف «ان الوزارة ردت على كتب الجمعيات التعاونية بشأن ارتفاع الأسعار بقولها: «الكويت تتمتع باقتصاد حر والسعر يعتمد على العرض والطلب ورفع الأسعار ليس من شأنها»، مشيرا الى أن هذا الرد كان الوحيد من الوزارة منذ عام 2024 وبعده تجاهلت كل كتب الجمعيات التعاونية بعدم الرد عليها.
وذكر العدساني أن أكثر السلع التي شهدت ارتفاعا كبيرا في الأسعار هي الأرز والزيوت والسكر والصابون، وأشار الى أن بعض الشركات طالبت بزيادة سعر «الهيل» بنسبة تقارب من %300.
الرابط
الخبر تلقونها بالجزء الاخير