تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » التين و الزيتون

التين و الزيتون

اثبتت الدراسات الحديثة التي اجراها العلماء الباحثين عن التداوي بالطبيعة

ان التين مفيد في زيادة عدد الحيوانات و حركتها و خصوبة الرجل

و ان الزيتون مفيد في تحسين وظائف وعمل المبايض

مشكوووووووووووره على المعلومه ماقصرتي
مشكورة اختي درابيل وحليب على المعلومات المفيدة
جزاج الله خير على المعلومة

وبضيف معلومه
سورة التين هي السورة القرآنية الوحيدة التي سميت باسم ثمرة من ثمار الفاكهة‏,‏ ومن الثمار النباتية علي الإطلاق‏,‏ وقد ذكر فيها التين مرة واحدة‏,‏ وهي المرة الوحيدة التي ذكر فيها التين في القرآن الكريم‏,‏ بينما جاء ذكر كل من الزيتون وزيته في ست آيات قرآنية أخري‏,‏ وبذلك يكون التين قد ذكر في القرآن الكريم مرة واحدة‏,‏ بينما ذكر الزيتون وزيته سبع مرات‏.‏

وتبدأ السورة بقسم من الله‏(‏ تعالي‏)‏ بكل من التين والزيتون‏,‏ وربنا‏(‏ تبارك وتعالي‏)‏ غني عن القسم لعباده‏,‏ ولكن المقصود من القسم هو التنبيه إلي الأهمية الغذائية الكبري لهاتين الثمرتين المباركتين وإلي بركة منابتهما الأصلية‏.‏
فقد روي عن ابن عباس‏(‏ رضي الله عنهما‏)‏ قوله‏:‏ هو تينكم الذي تأكلون‏,‏ وزيتونكم الذي تعصرون منه الزيت ولكن نظرا للعطف علي هذا القسم بقسم آخر‏,‏ بمكانين مباركين هما طور سينين‏,‏ والبلد الأمين في قول ربنا‏(‏ تبارك وتعالي‏):‏
والتين والزيتون‏*‏ وطور سينين‏*‏ وهذا البلد الأمين‏*.(‏ التين‏:1‏ ــ‏3)‏

لجأ بعض المفسرين إلي استنتاج الدلالة بالتين والزيتون علي منابتهما الأصلية من الأرض‏.‏ فطور سينين هو الجبل الذي نودي موسي‏(‏ عليه السلام‏)‏ من جانبه في شبه جزيرة سيناء‏(‏ أو سينا‏)‏ ومعناها في اللغة المباركة الحسنة‏,‏ والجبل معروف اليوم باسم جبل موسي‏(‏ أو جبل المناجاة‏),‏ والبلد الأمين هو مكة المكرمة‏,‏ وحرمها الآمن‏,‏ وبها الكعبة المشرفة‏,‏ أول بيت وضع للناس‏,‏ وعلاقة هذين المكانين المباركين بوحي السماء لاينكرها إلا جاحد للحق‏.‏
وعطف القسم بهذين المكانين المباركين علي القسم بكل من التين والزيتون أوحي إلي عدد من المفسرين إلي الاستنتاج بأن القسم بهاتين الثمرتين قد يتضمن من أحد جوانبه الإشارة إلي كرامة منابتهما الأصلية من الأرض‏,‏ وذلك من مثل كل من بيت المقدس وبجواره طور زيتا‏,‏ وبه المسجد الأقصي المبارك الذي ندعو الله‏(‏ تعالي‏)‏ أن يطهره من دنس اليهود‏,‏ وأن يحرره ويحرر أرض فلسطين كلها من احتلالهم الجائر البغيض‏,‏ ويحرر جميع أراضي المسلمين المحتلة والمغصوبة من ربقة المحتلين والغاصبين من الكفار والمشركين‏,‏ أعداء الله وأعداء الدين‏(‏ اللهم آمين آمين آمين يارب العالمين‏).‏

ومن أشهر منابت كل من التين والزيتون‏(‏ بأنواعهما المتميزة‏)‏ بلاد الشام وجنوب شرقي تركيا‏,‏ والأولي بها طور تينا بجوار دمشق‏,‏ وهي أرض المحشر‏,‏ والثانية بها مرسي سفينة نوح‏(‏ عليه السلام‏)‏ وبقايا مسجده علي جبل الجودي‏.‏

مشكورة وماقصرتي
خوش معلووومه
تسلم ايدج عالمعلومات
جزاج الله الف خير
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة NoWay2know خليجية
جزاج الله خير على المعلومة

وبضيف معلومه
سورة التين هي السورة القرآنية الوحيدة التي سميت باسم ثمرة من ثمار الفاكهة‏,‏ ومن الثمار النباتية علي الإطلاق‏,‏ وقد ذكر فيها التين مرة واحدة‏,‏ وهي المرة الوحيدة التي ذكر فيها التين في القرآن الكريم‏,‏ بينما جاء ذكر كل من الزيتون وزيته في ست آيات قرآنية أخري‏,‏ وبذلك يكون التين قد ذكر في القرآن الكريم مرة واحدة‏,‏ بينما ذكر الزيتون وزيته سبع مرات‏.‏

وتبدأ السورة بقسم من الله‏(‏ تعالي‏)‏ بكل من التين والزيتون‏,‏ وربنا‏(‏ تبارك وتعالي‏)‏ غني عن القسم لعباده‏,‏ ولكن المقصود من القسم هو التنبيه إلي الأهمية الغذائية الكبري لهاتين الثمرتين المباركتين وإلي بركة منابتهما الأصلية‏.‏
فقد روي عن ابن عباس‏(‏ رضي الله عنهما‏)‏ قوله‏:‏ هو تينكم الذي تأكلون‏,‏ وزيتونكم الذي تعصرون منه الزيت ولكن نظرا للعطف علي هذا القسم بقسم آخر‏,‏ بمكانين مباركين هما طور سينين‏,‏ والبلد الأمين في قول ربنا‏(‏ تبارك وتعالي‏):‏
والتين والزيتون‏*‏ وطور سينين‏*‏ وهذا البلد الأمين‏*.(‏ التين‏:1‏ ــ‏3)‏

لجأ بعض المفسرين إلي استنتاج الدلالة بالتين والزيتون علي منابتهما الأصلية من الأرض‏.‏ فطور سينين هو الجبل الذي نودي موسي‏(‏ عليه السلام‏)‏ من جانبه في شبه جزيرة سيناء‏(‏ أو سينا‏)‏ ومعناها في اللغة المباركة الحسنة‏,‏ والجبل معروف اليوم باسم جبل موسي‏(‏ أو جبل المناجاة‏),‏ والبلد الأمين هو مكة المكرمة‏,‏ وحرمها الآمن‏,‏ وبها الكعبة المشرفة‏,‏ أول بيت وضع للناس‏,‏ وعلاقة هذين المكانين المباركين بوحي السماء لاينكرها إلا جاحد للحق‏.‏
وعطف القسم بهذين المكانين المباركين علي القسم بكل من التين والزيتون أوحي إلي عدد من المفسرين إلي الاستنتاج بأن القسم بهاتين الثمرتين قد يتضمن من أحد جوانبه الإشارة إلي كرامة منابتهما الأصلية من الأرض‏,‏ وذلك من مثل كل من بيت المقدس وبجواره طور زيتا‏,‏ وبه المسجد الأقصي المبارك الذي ندعو الله‏(‏ تعالي‏)‏ أن يطهره من دنس اليهود‏,‏ وأن يحرره ويحرر أرض فلسطين كلها من احتلالهم الجائر البغيض‏,‏ ويحرر جميع أراضي المسلمين المحتلة والمغصوبة من ربقة المحتلين والغاصبين من الكفار والمشركين‏,‏ أعداء الله وأعداء الدين‏(‏ اللهم آمين آمين آمين يارب العالمين‏).‏

ومن أشهر منابت كل من التين والزيتون‏(‏ بأنواعهما المتميزة‏)‏ بلاد الشام وجنوب شرقي تركيا‏,‏ والأولي بها طور تينا بجوار دمشق‏,‏ وهي أرض المحشر‏,‏ والثانية بها مرسي سفينة نوح‏(‏ عليه السلام‏)‏ وبقايا مسجده علي جبل الجودي‏.‏

امووووااااااااا
مشكورة علي المعلومات الحلوة

هذي المعلومات امطرشيليها بالانجليزي عن فوايد الفواكه و الخضار وانا ترجمتها حقكم
لانها لفتت انتباهي قلت سبحان الله و هي مذكورة بالقران مع بعض
سبحانه الله مشكووووووووووووووره حبيبتي على المعلومات
العفو خليجية
مشكووورة ياعمري
على هالمعلومات والتين والزيتون مذكورين بالقرآن الكريم
مشكوووووووووره
مشكورة على المعلومة
بارك الله فيج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.