|
أكد الأطباء على أن سكر الحمل قد يؤدى إلى:
– موت المفاجىء للجنين داخل الرحم , دون معروفة السبب.
– كبر حجم الجنين وبالتالي قد يؤدى إلى تعسر الولادة مما يستدعي اللجوء إلى العملية القيصرية إن لزم الأمر.
– زيادة الماء حول الجنين وبالتالي خطر ولادة مبكرة ووضعيات معينة داخل الرحم.
-إرتفاع ضغط الدم لدى الأم مما قد يؤدي إلى قصور في وظيفة المشيمة وبالتالي نقص نمو الجنين داخل الرحم.
– إختلاطات تنفسية بعد الولادة نتيجة لعدم نضج الرئة.
– نقص في سكر الدم لدى الطفل بسبب نقص السكر الوارد عن طريق دم الأم.
– نقص نسبة الكالسيوم لدى الطفل.
أما بالنسبة لنقص سكر الدم لدى الأم فقد يؤدى ألى:
– زيادة نسبة أحماض الدم القلوية بسبب زيادة السكر الغير معالج.
– نزف ما بعد الولادة نتيجة لكبر حجم الرحم.
– نوبات من الإختلاجات أو التشنجات النفاسيه بسبب إرتفاع ضغط الدم.
-إلتهاب المجاري البولية.
الإجراءات التى يجب إتباعها عند الإصابة بسكر الحمل:
– إتباع نظام غذائي تتراوح قيمته 1800-2000 سعر حراري.
– وبعد أيام من ذلك إن لم ينجح النظام الغذائى في ضبط نسبة السكر , من الممكن إستخدام حقن الأنسولين لتصحيح مستوى السكر في الدم بدقة أثناء وجود المريضة في المستشفى تفادياً لحدوث أي تقلقل في مستوى السكر وبعد ذلك تتم المتابعة مع الطبيب المعالج .
– يجب إجراء متابعة دقيقة للجنين عن طريق الأشعة ما فوق الصوتية وتخطيط دقات قلب الجنين .
– كما يجب أخذ عينة من السائل حول الجنين لتحديد مدى نضج الرئة عند الجنين وتقييم إستعداده للولادة.
وسلامتكم
فعلا يتعب ولازم الوحده تدير بالها عدل على نفسها
مشكوره