|
-
الحديث الأول:
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال صلي الله عليه وسلم : يقول الله تعالى : (أنا عند حسن ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلى شبراً تقربت إليه ذراعاً ، وإن تقرب إلى ذراعاً، تقربت إليه باعاً، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة)). رواه البخاري.
الحديث الثاني:
عن أنس ـ رضي الله عنه ـ قال كان أكثر دعاء النبي صلي الله عليه وسلم : ( رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)رواه البخاري.
الحديث الثالث :
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن
الحديث الرابع:
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن صلي الله عليه وسلم قال : ( من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه، وإن كانت مثل زبد البحر)). متفق عليه.
الحديث الخامس:
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : قال صلي الله عليه وسلم : (( كلمتان خفيفتان على اللسان ، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم )). متفق عليه.
الحديث السادس:
عن أبي بكر الصديق ـ رضي الله عنه ـ أنه قال ل صلي الله عليه وسلم : علمني دعاء أدعو به في صلاتي . قال : (( قل اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً، ولا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي مغفرة من عندك، وارحمني ، إنك أنت الغفور الرحيم. متفق عليه.
الحديث السابع:
عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ أن صلي الله عليه وسلم كان يقول عند الكرب : (( لا إله إلا الله العظيم الحليم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم )). متفق عليه .
الحديث الثامن :
عن معاذ بن جبل ـ رضي الله عنه ـ أن صلي الله عليه وسلم أخذ بيده، وقال : ((يا معاذ والله إني لأحبك ))، فقال : أوصيك يا معاذ ، لا تدعن في دبر كل صلاة تقول : اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك)). رواه أوب داود والنسائي وأحمد وابن حبان والحاكم وهو حديث صحيح.
الحديث التاسع:
عن شداد بن أوس ـ رضي الله عنه ـ أن صلي الله عليه وسلم كان يقول في صلاته: (( اللهم إني أسالك الثبات في الأمر ، والعزيمة على الرشد ، وأسالك شكر نعمتك، وحسن عبادتك ، وأسالك قلباً سليماً ولساناً صادقاً، وأسالك من خير ما تعلم، وأعوذ بك من شر ما تعلم ، وأستغفرك لما تعلم)). رواه النسائي وأحمد وهو حديث صحيح.
الحديث العاشر :
عن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ قال : كان صلي الله عليه وسلم إذا كر به أمر ، قال (( يا حي يا قيوم برحمتك استغيث )) رواه الترمذي وهو حديث حسن.
الحديث الحادي عشر:
عن أسماء بنت عميس ـ رضي الله عنها ـ قالت : قال لي صلي الله عليه وسلم : ألا أعلمك كلمات تقولينها عن الكرب ـ أو في الكرب ـ؟ : (( الله ، الله ربي لا أشرك به شيئاً)). رواه النسائي وأبو داود وابن ماجة وأحمد وهو حديث صحيح.
الحديث الثاني عشر :
عن عبد الله بن مسعود ـ رضي الله عنه ـ أن صلي الله عليه وسلم قال : (( من كثر همه فليقل : اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك ، ناصيتي بيدك ، ماض في حكمك ، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك ، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك: أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، وجلاء همي وغمي، ما قالها عبد قط إلا اذهب الله غمه ، وأبدله به فرجاً)). رواه أحمد وابن حبان وهو حديث صحيح.
الحديث الثالث عشر :
عن العباس بن عبد المطلب ـ رضي الله عنه ـ قال : قلت ك يا ، علمني شيئاً أسأل الله عز وجل ، قال ((سل الله العافية )) فمكث أياماً ثم جئت فقلت يا علمني شيئاً أسأل الله عز وجل ، فقال لي : (( يا عباس ، يا عم ، سل الله العافية في الدنيا والآخرة)). رواه الترمذي ، وله شاهد من حديث أبي بكر الصديق عن أحمد ، وابن ماجة.
الحديث الرابع عشر :
عن الأعز المزني ـ رضي الله عنه ـ قال ك سمعت صلي الله عليه وسلم يقول : (( إنه ليغان على قلبي وإني لأستغفر الله في إليوم مائة مرة )). رواه مسلم .
الحديث الخامس عشر :
عن شداد بن أوس ـ رضي الله عنه ـ أن صلي الله عليه وسلم قال : (( سيد الاستغفار : أن يقول العبد : (( اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، وأبوء لك بنعمتك على ، وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت . من قالها من النهار موقناً بها فمات من يومه قبل أن يمسي ، فهو من أهل الجنة ، ومن قالها من الليل وهو موقن بها ، فمات قبل أن يصبح ، فهو من أهل الجنة )). رواه البخاري.
الحديث السادس عشر
عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ أن صلي الله عليه وسلم قال : (( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجا، ومن كل هم فرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب)). رواه أبو داود ، والنسائي, وابن ماجة ، وصحح الحاكم.
وجزاج الله الف خير
يعطيك العافيه