|
السلام عليكم خواتي
عيدكم مبارك و ان شاء الله يتقبل أعمالكم و صيامكم برمضان
اللهم امين
1- اذا احتلمت و نزل أعرف انه لازم الاغتسال . لكن اذا احتلمت و مالقيت شي نزل فهل علي اغتسال و لا لأ ؟؟؟
2-بعد رمضان نويت أصوم أيامي و بديت من اليوم لكن صار شي و فطرت فهل علي قضاء و لا لأ ؟؟؟؟
3-صلة الرحم تكون لحد منو من الأهل . يعني العم و العمة و الخال و الخالة و بس و لا بعد التفرعات ؟؟؟
4- في رمضان كانت تطري في بالي أفكار شهوة سعات فجأة و ساعات لأ بسبب , فهل علي قضاء و كفارة صيام شهرين و لا لأ ؟؟؟
5- مرة ثانية الغازات متأذية منها بالصلاة شسوي ؟؟ اذا صليت بعد الاذان على طول بس تطلع الغازات بالصلاة و أكمل فهل صلاتي صحيحة و اذا لأ . شسوي ؟؟
ثقلت و ايد بس الشكوى لله
السؤال رقم 1/
السؤال:
كنت نائمة في نهار رمضان فرأيت رؤيا أثارت شهوتي وأثناء النوم مارست العادة السرية بدون أن أشعر بذلك ولكنني متأكدة من أني مارستها فاستيقظت وأنا فزعة فتوضأت وصليت ..(علماً بأنه لم ينزل مني شيء ) فهل وضوئي صحيح أم لا بد من الاغتسال؟؟ وهل صيامي صحيح أم فاسد؟؟
الجواب:
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وبعد:
أختي الفاضلة إن النائم يعفى عن تصرفاته وما يحدث فيها من أمور لأن قلم التكليف مرفوع عنه.
وإذا لم ينزل شيء منك فليس عليك إلا الوضوء فقط بدون اغتسال وصيامك صحيح وعليك بأذكار النوم قبل النوم فإنها حصن حصين يبعد عنك الأحلام
نسأل الله لك الهداية..
وصلى الله على نبينا محمد
المستشار: فيصل العشيوان.
***
الاحتلام الموجب للغسل هو ما ينزل بسببه البلل ، فإذا وجدت بللا وجب عليك الغسل ، وإن لم تجدي شيئا فلا شيء عليك 0 والمرأة يحصل منها الاحتلام حالها كحال الرجل لما ثبت في صحيح مسلم عَنْ اُمِّ سَلَمَةَ، قَالَتْ جَاءَتْ اُمُّ سُلَيْمٍ اِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ اِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ فَهَلْ عَلَى الْمَرْاَةِ مِنْ غُسْلٍ اِذَا احْتَلَمَتْ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " نَعَمْ اِذَا رَاَتِ الْمَاءَ " . فَقَالَتْ اُمُّ سَلَمَةَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَتَحْتَلِمُ الْمَرْاَةُ فَقَالَ " تَرِبَتْ يَدَاكِ فَبِمَ يُشْبِهُهَا وَلَدُهَا " وصح في سنن أبي داود عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنِ الرَّجُلِ يَجِدُ الْبَلَلَ وَلاَ يَذْكُرُ احْتِلاَمًا قَالَ " يَغْتَسِلُ " . وَعَنِ الرَّجُلِ يَرَى اَنَّهُ قَدِ احْتَلَمَ وَلاَ يَجِدُ الْبَلَلَ قَالَ " لاَ غُسْلَ عَلَيْهِ " . فَقَالَتْ اُمُّ سُلَيْمٍ الْمَرْاَةُ تَرَى ذَلِكَ اَعَلَيْهَا غُسْلٌ قَالَ " نَعَمْ اِنَّمَا النِّسَاءُ شَقَائِقُ الرِّجَالِ " .
والله أعلم 0
د. المطيرات.
****
السؤال رقم 2/
السؤال:
ما حكم الإفطار في قضاء الصوم الواجب ؟
الجواب:
الحمد لله
من شرع في صوم واجب كقضاء رمضان أو كفارة اليمين فلا يجوز له الإفطار من غير عذر ، كمرض أو سفر .
فإن أفطر -بعذر أو من غير عذر- وجب عليه قضاء هذا اليوم فيصوم يوماً مكانه ، ولا كفارة عليه ، لأن الكفارة لا تجب إلا بالجماع في نهار رمضان .
وإن كان فطره من غير عذر وجب عليه التوبة إلى الله من هذا الفعل المحرم .
قال ابن قدامة (4/412) :
"وَمِنْ دَخَلَ فِي وَاجِبٍ , كَقَضَاءِ رَمَضَان , أَوْ نَذْرٍ ، أَوْ صِيَامِ كَفَّارَةٍ ; لَمْ يَجُزْ لَهُ الْخُرُوجُ مِنْهُ , وَلَيْسَ فِي هَذَا خِلافٌ بِحَمْدِ اللَّهِ" اهـ باختصار .
قال النووي في " المجموع" (6/383) :
"لَوْ جَامَعَ فِي صَوْمِ غَيْرِ رَمَضَانَ مِنْ قَضَاءٍ أَوْ نَذْرٍ أَوْ غَيْرِهِمَا فَلا كَفَّارَةَ ، وَبِهِ قَالَ الْجُمْهُورُ , وَقَالَ قَتَادَةُ : تَجِبُ الْكَفَّارَةُ فِي إفْسَادِ قَضَاءِ رَمَضَانَ: اهـ .
وانظر : المغني (4/378) .
سئل الشيخ ابن باز (15/355) في مجموع الفتاوى :
كنت في أحد الأيام صائمة صوم قضاء وبعد صلاة الظهر أحسست بالجوع فأكلت وشربت متعمدة غير ناسية ولا جاهلة ؛ فما حكم فعلي هذا ؟
فأجاب :
" الواجب عليك إكمال الصيام ، ولا يجوز الإفطار إذا كان الصوم فريضة كقضاء رمضان وصوم النذر ، وعليك التوبة مما فعلت ، ومن تاب تاب الله عليه" اهـ .
وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى(20/451) :
سبق أن صمت في السنوات الماضية لقضاء دين علي فأفطرت متعمدة وبعد ذلك قضيت ذلك الصيام بيوم واحد، ولا أدري هل سيُقضى بيوم واحد كما فعلت ؟ أم بصيام شهرين متتابعين؟ وهل تلزمني الكفارة؟ أرجو الإفادة .
فأجاب :
" إذا شرع الإنسان في صوم واجب كقضاء رمضان ، وكفارة اليمين ، وكفارة فدية الحلق في الحج إذا حلق المحرم قبل أن يحل ، وما أشبه ذلك من الصيام الواجب ، فإنه لا يجوز له أن يقطعه إلا لعذر شرعي ، وهكذا كل من شرع في شيء واجب فإنه يلزمه إتمامه ، ولا يحل له قطعه إلا بعذر شرعي يبيح قطعه ، وهذه المرأة التي شرعت في القضاء ثم أفطرت في يوم من الأيام بلا عذر ، وقضت ذلك اليوم ، ليس عليها شيء بعد ذلك ، لأن القضاء إنما يكون يوماً بيوم ، ولكن عليها أن تتوب وتستغفر الله عز وجل لما وقع منها من قطع الصوم الواجب بلا عذر" اهـ .
الإسلام سؤال وجواب
****
السؤال رقم 3/
السؤال :
من هم الأرحام الذين تجب صلتهم؟ وما هي حدود الصلة؟
الجواب :
قال تعالى: ((وأولا الأرحام بعضهم أولى ببعض)) وهم القرابة من جهة الأب والأم كالأبوين والأجداد والجدات وأن علوا والأولاد ذكوراً وأناثاً وأولادهم وإن نزلوا وأولاد الأب ذكوراً وأناثاً وهم الأخوة والأخوات من الأب وأولادهم وإن نزلوا ذكوراً وأناثاً وأولاد الأم وهم الأخوة والأخوات من الأم وأولادهم ذكوراً وأناثاً إن نزلوا وأولاد الجد وهم الأعمام والعمات وأولادهم وإن نزلوا وأولاد جد الأب وهم أعمام الأب وإن علوا وأولادهم وإن نزلوا وكذا من يدلي بالأم كالأخوات والخالات وأولادهم ذكوراً وأناثاً ولا شك أنهم يتفاتون في الأحقية فالكبير له حق القرابة وحق الطعن في السن والصغير له حق التعليم والتأديب وعليه حق لمن هو أكبر منه في الأحترام والتوقير وتحصل الصلة بالزيارة والاستزارة وإجابة الدعوة وبالمؤانسة والمحادثة والمكالمة والمكاتبة والهدية والتقبل وإظهار الفرح بالزيارة والأعتذار وقبول الأعذار عن التأخر والأبتعاد وتكون الصلة بحسب العادة وتختلف بأختلاف البلاد وكثرة الأعمال وتباعد المساكن ونحوها.
الشيخ / عبدالله بن جبرين رحمه الله.
****
السؤال رقم 4/
السؤال:
أعاني من الوسواس، وتعبت منه حينما عرفت أن المرأه تحتلم، فأصابتني الوسوسة من هذه الناحية، لا أعبد الله براحة، يصيبني في كل شيء ـ أوسوس في خروج المني كثيرا حتى أصبحت لا أتلذذ بنومي تأتيني وسواس وأفكار عن الاحتلام. وسؤالي: هل هذه الأفكار تفسد صومي؟ ولماذا تأتيني هذه الأفكار؟.
الجواب:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالوساوس والتفكير في أمور الشهوة في نهار رمضان لا تفسد الصيام, وكذا الاحتلام في نهار رمضان لا يفسد الصيام, كما أن نزول المني أو المذي بمجرد التفكير لا يفسد الصيام في قول جمهور أهل العلم.
إسلام ويب.
****
السؤال رقم 5 /
تفضلي هالرابط يمكن يفيدج:
https://www.islamqa.com/ar/ref/114793
الغازات من الدبر بس تسلط و قت الصلاة و الوضوء و بعض الأوقات و اهي بدون ريحة . و الله تأذيت منها
الله يجزاج و يرزقج كل خير ان شاء الله
و ينورج طريجج مثل ما نورتيني
الله يعطيج العافية