تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أرجح ساعہ يستجاب فيها الدعاء يوم الجمعہ .

أرجح ساعہ يستجاب فيها الدعاء يوم الجمعہ .

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتہ

إذا كنتِ تعتقد إن أرجح وقت لساعة الإجابہ هو آخر ساعہ قبل المغرب فأستمعِ لإبن عثيمين .
إبن عثيمين ، ساعہ الإجابہ في يوم الجمعہ

مصدر الـvideo من عضوه عالم حواء : نقآء"
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ .

جزاج الله خير الله ينولج وينولنا مانتمنى
متى بنات بسررررععه. لأني ما فتحت الرابط
جزاج الله الف خير
جزاك الله خير
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة brettey خليجية
جزاج الله خير الله ينولج وينولنا مانتمنى

وجَزَاكَ الله خيرًا ، اللهم امين وياگ يَ قلبي .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة reelax خليجية
متى بنات بسررررععه. لأني ما فتحت الرابط

قال ابن القيم رحمه الله :*
أرجح هذه الأقوال : قولان تضمنتهما الأحاديث الثابتة ، وأحدهما أرجح من الآخر :*

الأول : أنها من جلوس الإمام إلى انقضاء الصلاة .*
وحجة هذا القول : ما روى مسلم في صحيحه من حديث أبي بردة بن أبي موسى أن عبد الله ابن عمر قال له : أسمعت أباك يحدث عن رسول الله في شأن ساعة الجمعة شيئاً ؟ قال : نعم، سمعته يقول : سمعت رسول الله يقول : هي ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة " . وروى ابن ماجة والترمذي من حديث عمرو بن عوف المزني عن النبي قال : " إن في الجمعة ساعة لا يسأل اللهَ العبدُ فيها شيئاً إلا آتاه الله إياه ، قالوا : يا رسول الله أية ساعة هي؟ قال : حين تقام الصلاة إلى الإنصراف منها .*

والقول الثاني : أنها بعد العصر .*
وهذا أرجح القولين وهو قول عبد الله بن سلام وأبي هريرة والإمام أحمد وخلق . وحجة هذا القول : ما رواه أحمد في مسنده من حديث أبي سعيد وأبي هريرة أن النبي قال : " إن في الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله فيها خيراً إلا أعطاه إياه ، وهي بعد العصر " ، وروى أبو داود والنسائي عن جابر عن النبي قال : " يوم الجمعة اثنا عشر ساعة فيها ساعة لا يوجد مسلم يسأل الله فيها شيئاً إلا أعطاه فالتمسوها آخر ساعة بعد العصر " … " زاد المعاد " 1 / 389 – 391 .*

وقال رحمه الله :*
وروى سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : الساعة التي تذكر يوم الجمعة : ما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس . وكان سعيد بن جبير إذا صلى العصر لم يكلم أحداً حتى تغرب الشمس . وهذا هو قول أكثر السلف ، وعليه أكثر الأحاديث ، ويليه : القول بأنها ساعة الصلاة ، وبقية الأقوال لا دليل عليها .*

وعندي : أن ساعة الصلاة ساعة ترجى فيها الإجابة أيضاً ، فكلاهما ساعة إجابة ، وإن كانت الساعة المخصوصة هي آخر ساعة بعد العصر ، فهي ساعة معينة من اليوم لا تتقدم ولا تتأخر ، وأما ساعة الصلاة فتابعة للصلاة تقدمت أو تأخرت ؛ لأن لاجتماع المسلمين وصلاتهم وتضرعهم وابتهالهم إلى الله تعالى تأثيراً في الإجابة ، فساعة اجتماعهم ساعة ترجى فيها الإجابة .*

وعلى هذا تتفق الأحاديث كلها ، ويكون النبي قد حض أمته على الدعاء والابتهال إلى الله تعالى في هاتين الساعتين . " زاد المعاد " 1 / 394 .**

وقال الألباني رحمه الله تعالى :*
هذا هو الوقت الذي رغَّب الرسول صلى الله عليه وسلم الدعاء في يوم الجمعة ، ولكن هذا لا يعني أن المسلم لا يدعو ربه في يوم الجمعة إلا بهذا ، بل يسن الدعاء في كل يوم وساعة وفي يوم الجمعة غير أن الساعة المذكورة من يوم الجمعة له خصيصة .
والله أعلم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غصون ق خليجية
جزاج الله الف خير

وجَزَاكَ الله خيرًا.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جاكلين فيصل خليجية
جزاك الله خير

وجَزَاكَ الله خيرًا.

جزاج الله خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.