قال تعـــــــالى (( غافر الذ نب و قابل التوب شديد العقاب ذي
الطول لاإلـــــــه إلا هو إليه المصير ))00
فقد ر و ي أن عمر _ رضي الله عنه _ علم أن أحد
المجاهدين من أهل الشام كان كثير النوم لإ دمانه الخمر ،
فكتب إليه في رقعة مطلع سورة غافر و د عا له وأمر من
حوله من الصحــابــــــــة أن يستغفرواله ، فلما و صلت الرقعة إلى
الرجل و قرأهاو بكى وكانت سبب توبته 0
فقال عمر للصـحــابة قولته الشهيرة : إذ ا رأيتم احدكم زل
فردو ه وادعوا الله أن يتوب عليه ولا تكو نوا أعوانا للشيطان
عليه 000
منقول
جزاج الله خير
بارك الرحمن فيييييييج
اجمعين ان شاء الله