|
|
السلام عليكم
بنات عندي استفسار
ما حكم تشغيل القران في المنزل وترك التلفزيون او الراديو شغال حتي بعد الخروج
من المنزل
في بعض المرات مثلا احط قناة المجد للقران واطول علي التلفزيون واروح اخلص شغلي
سواء كان الشغل داخل البيت من تنظيف او طبخ او الخروج من البيت
وسمعت ان تشغيل سورة البقرة بالمنزل يحصن المنزل وانا بعض المرات اشغل المسجله واخليها
مع اني متعوده اقرا سورة البقره كل 3 ايام للتحصين
فهل هالشئ جائز؟؟؟
(( ومشكورين مقدما))
والله ماعندي فكرة بس حبيت استفيد من الموضوع وانشالله البنات اللي عندهم خبر بالموضوع يفيدونا
اي والله ياريت اللي يعرف حكمه يفيدنا جزاكم الله خير
بدويه ذوق وسفيرة العشق
مشكورين علي المرور
!!!!!!!!!!!!!!
المشاهدات 69 والردود 2
المشاهدات 69 والردود 2
طبيخه
مشكوره وجزاج الله الف خير
ويارب يشافيج وجميع مرضي المسلمين
انا داشه أبي أعرف؟؟؟؟؟؟
جزاج الله خير على طرح هالتساؤل
جزاكم الله خير
اى والله خوش سؤال انابعد حابه اعرف جزاك الله خير
جزاج اللة خير على سؤالج وانا بعد ابى اعرف لانى مو بس اذا طلعت وحتى واحنا نايمين او مسافرين احط قران واخلية
تشغيل القران بالمنزل جائز
مشكورين بنات علي المرور وما قصرتوا
جزاكم الله خير
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
لا بأس من تشغيل القرآن الكريم سواء أكان هناك مستمعون أم لا، فلا يوجد ما يمنع من تشغيل القرآن الكريم في كل وقت، سواء وجد من يستمع له أو لم يوجد،
فهناك خلق لله تعالى يسمعون القرآن من الملائكة الكتبة والحفظة والطوافين ، ومن صالحي الجن .. وغيرهم .
وهذا خير من عدمه ، ولا يضر الانشغال بالعمل أو المذاكرة ، لأنه لا يقصد به الإعراض عن القرآن . والإنصات المأمور به قاصر على ما يتلى في الصلاة أو في خطبة الجمعة ، والاستماع في غير ذلك مستحب غير واجب.
كما لا بأس بتشغيل القرآن في البيت بعد الانصراف ، فقراءة القرآن بركة للبيت ، والبيت الذي يقرأ فيه القرآن ينفر منه الشيطان.
فقد جاء في مسلم : "إن الشيطان ينفر من البيت الذي يُقرأ فيه سورة البقرة"
والله أعلم.
لا بأس من تشغيل القرآن الكريم سواء أكان هناك مستمعون أم لا، فلا يوجد ما يمنع من تشغيل القرآن الكريم في كل وقت، سواء وجد من يستمع له أو لم يوجد،
فهناك خلق لله تعالى يسمعون القرآن من الملائكة الكتبة والحفظة والطوافين ، ومن صالحي الجن .. وغيرهم .
وهذا خير من عدمه ، ولا يضر الانشغال بالعمل أو المذاكرة ، لأنه لا يقصد به الإعراض عن القرآن . والإنصات المأمور به قاصر على ما يتلى في الصلاة أو في خطبة الجمعة ، والاستماع في غير ذلك مستحب غير واجب.
كما لا بأس بتشغيل القرآن في البيت بعد الانصراف ، فقراءة القرآن بركة للبيت ، والبيت الذي يقرأ فيه القرآن ينفر منه الشيطان.
فقد جاء في مسلم : "إن الشيطان ينفر من البيت الذي يُقرأ فيه سورة البقرة"
والله أعلم.
من موقع اسلام اون لاين وان شالله اكون فدتج 