تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » خطبة فتاة لشخصين بنفس الوقت

خطبة فتاة لشخصين بنفس الوقت

السلام عليكم

خواتي حبيت استفسر اذا تقدم لخطبة بنت شخصين يعني تقدملهاا واحد وبعد اسبوع تقدم شخص ثاني لنفس البنت وللعم ماردينا خبر للاول شنو لازم نسوي او في حكم معين يعني نرفض الثاني او نقوله تقدر مرا ثانيه مادري ابي اعرف عن الموضوع هذا
ومشكورين

الى اعرفة ما تجوز خطبه على خطبه
مادري حبوبة آنا ماشوف فيها شي عادي الله كاتب هالشي انها تنخطب حق شخصين بنفس الوقت وطالما إنها ما ردت على الأول تقدر تستخير
بين الأثنين وتشوف منو الأنسب لها وتختاره
وهاذي وجهة نظري لا أكثر ولا اقل

وبالتوفيق يارب خليجية

يعطيكم العافيه بعد انا سمعت ان مايجوز بس مادري
شنو الي مايجوز
انا من راي احبج يمه
هذا زواج مو لعب
شوفوا الانسب
حبيبتي اهي مااطلبت رايج والا وجهة نظرج هي تبي الحكم

والحكم اهو:
لا يجوز للمسلم أن يخطب على خطبة أخيه المسلم؛ لما ثبت عن ابن عمر رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يخطب أحدكم على خطبة أخيه)) متفق عليه.وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مصدر الفتوى: فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء – (ج18/ص 53) [ رقم الفتوى في مصدرها: 11134]

يعني اذا ناس جوج وانتي مخطوبه حتى لو انج لي الحين ماوافقتي ولا رفضتي لازم تعطينهم خبر انج مخطوبه
عشان الاثم مايصير عليج وعليهم

والله يكتب اللي فيه الخير يارب

لا حبيبتي انت فاهمة الحديث خطأ
الحديث يقصد الرجال الي يدري
ان رجال ثاني خاطب مرة ويروح
يخطبها ويتزوجها اما المره مالها
شغل تستخير بين الرجالين والله يسهل امورها
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياشوقي للجوري خليجية
لا حبيبتي انت فاهمة الحديث خطأ
الحديث يقصد الرجال الي يدري
ان رجال ثاني خاطب مرة ويروح
يخطبها ويتزوجها اما المره مالها
شغل تستخير بين الرجالين والله يسهل امورها
بالضبط نفس كلامهااا

‏ذهب جمهور الفقهاء إلى أن الخطبة على الخطبة حرام إذا حصل الركون إلى الخاطب الأول ‏,‏ لما روى عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ‏:‏ ‏{‏ لا يخطب الرجل على خطبة الرجل حتى يترك الخاطب قبله أو يأذن له الخاطب ‏}‏ ‏.‏ ولأن فيها إيذاء وجفاء وخيانة وإفسادًا على الخاطب الأول ‏,‏ وإيقاعًا للعداوة بين الناس ‏.‏ ‏

‏وحكى النووي الإجماع على أن النهي في الحديث للتحريم ‏.‏
في الخطوبة يلاحظ ثلاث حالات:

1_ أن يتقدم شخص لخطبة فتاة فيوافق أهلها فتتم بينهما الخطوبة ففي هذه الحالة لايجوز لأي شابٍ أن يتقدم لخطبة هذه الفتاة
لأنها أصبحت مخطوبة وهذا لا خلاف بين الفقهاء عليه
إلا أنهم قالوا: إذا أذن الخاطب الأول للثاني بهذه الخطوبة صحّ ذلك ،،كما يجوز إذا عدل الأول عن خطوبته ففسخ الخطبة أو عدلت المخطوبة ففي هذه الحالة تصبح الفتاة كأنها لم تُخطب
2_ الحالة الثانية أن يرفض أهل الفتاة طلب الشاب الخاطب ففي هذه الحالة يجوز لأي شخص أن يتقدم أيضاً بلا خلاف بين الفقهاء
3_ الحالة الثالثة : أن يتقدم شخص لخطبة فتاة فسكت أهلها ، أي لا يزال الأمر محل دراسة وتشاوربين الأهل
ففي هذه الحالة اختلف الفقهاء
فقال المالكية والحنفية : لايجوز للغير خطبتها لأنّ السكوت لأجل التحري عن الخاطب وتعرّف أحواله وفيه احتمال الموافقة
ولوأبيح للغير قديترتب ضرر ويرفض الأول وهذا هو الرأي الراجح والمختار
والله أعلم
شرح قانون الأحوال الشخصية الزواج وآثاره للدكتور عبدالرحمن الصابوني

اصلن عادي

شسالفة خيتو
طيب جاها شخص بالظاهر مسلم
وبالباطن خرطي

وانخطبت لواحد زين شنو ترفضةعلشان الاول

تعالي مولاتي الطاهرة فاطمة الزهراء
جم واحد انحطبت له
مو خطبها عمر وبعدين الامام علي عليه السلام
وصارت من نصيب مولاي امير المؤمنين شفتي يعني مو بالضرورة

اذا الاول مارديتو له خبر بالموافقه او اوهو مارد لكم مبين انه مايبي

توكلي على الله وشوفي الثاني خليجية

والله يوفقج يارب

آول مرة آدري إنه مآ يجوز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.