إلَى كُل خَفيفْ دَم ( عَزيزِي بخصُوصْ ) ؟!!

مّآ يُجوزْ إرسآلها تَرىّ ,
لأنْ آلريحَ وّ آلحَر وّ آلبردْ كِلها مِنْ عِند ربّ آلعالميّن
وّ للأسّف آلأغلبيةّ يجَهلونْ هذا آلشيّء ,
لأنكُم يُومّ تقُولونْ [ عزيزي ] كَـأنكمّ تخَاطبونْ صَانعها , وّ خَآلقها ألا وهو آللهَ سُبحانهُ وّتعالىّ . . . !
أتعَلمونّ أنكُم تتحَدثونْ عَن
” جُنود آلرحَمن “ !?

مَعليشّ نمزحَ ونّضحَك ! بسّ مآيوصَلّ بِنآ آلإستهزاء لدرجَة آلتجرأ عَلى خآلقْ آلكوُن سُبحآنهّ ,

قَالّ سُبحانه وَتعآلىّ فِيّ آلحديثْ آلقُدسّي /
”” لآتسبوّا آلدهَر فَ إنيّ أنـآ آلدهرّ
آلريحَ مِن رَوحِ آلله , تأتيّ بِآلرحمة , وّتأتي بِالعذابْ , فَإذا رأيتمُوهآ فَلآ تسُبوهَآ , وَاسألوآ آلله مِنْ خَـيرها , وّ إستعيذوا بِاآللهّ مِنْ شَرهآ ““

*
و آلكلآمَ إلليّ بَصُوركمّ أو آلبرودكاستّ إلليّ فيهآ يٌ غبآأر القصيـمّ تكفى يَ جووّ آلرياض ومدري إييشّ !
هَذآ حبآيبيّ , تَوسّل بِغَـير آللهّ و يُدخلّ بِآلشرك آلأكبرر وّ يمكن يؤديّ وآلعيآذ
بـَ الله إلىّ آلخروج منْ آلملة !

آللهَ يخَليكُم إنتبھووّ منْ هآلشيءّ
وَ أنآآ لو مَا أحبكم وأخآف عليكم
مَا كآآن أرسَلتْ ,
ونَبهوو أيّ أحد تشوفُه كآتب مثل هآلكلآمَ ! فيّ نَـآسَ كثيييره مآتعرفْ ,

وأرجُوكمّ إنتبهوا لحَدود دينكمّ منْ دنياكُم :’/

وَآللهم إني بلغتّ آللهم فَااشهد

آللــهم إنيّ أستغفركُ وّأتوبْ إليكّ مِنْ كُـلّ خَطيئـه أخَطئتها بجَهلٍ مِنّ عِنديّ

تذكر دآئماً : ( أنّ من كتمَ علماً نآفعآ ولجمهُ اللهُ بِلجآمٍ مِن نآر )

آللهم بلغغغت آللهم فَ آشششهد ..