هل تريد واسطة؟؟؟ اتصل على هذا الرقم مضمون للجميع

أخوتي الكرام والأحبة

الكثير منا يستعصيه أمر ما في هذه الدنيا والكثير منا يبحث عن واسطة إما لوظيفة أو لاجتياز اختبار أو معاملة في إحدى الدوائر الحكومية أو ما شابه و يسعدني أن أساعدكم في الحصول على الواسطة لتيسر لكم أموركم ….

فقط اتصل على هذا الرقم الخاص…
الرقم هو ( 222 ) فقط و بدون مفتاح ومن أي مكان في العالم

كيفية الاتصال :
الرقم الأول 2 و يعني الساعة 2 في منتصف الليل
الرقم الثاني 2 ويعني ركعتين
الرقم الثالث 2 ويعني دمعتين

و المعنى الكامل ركعتين في الساعة 2 في آخر الليل و دمعتين من الخشية و الخشوع
اطلب الله عز وجل في هذا الوقت وبإذن الله ستتيسر أمورك و ستحصل على ما تريده بإذن الله
فالله عز وجل الملك القهار ينزل من السماء الدنيا في الثلث الأخير من الليل ويقول : هل من داعي فأستجيب له … هل من مستغفر فأتوب عليه … فوالله لو اجتمع الأنس و الجن على أن ينفعوك بشيء لا ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك …
ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء فلن يضروك بشيء إلا قد كتيه الله عليك ..
الجأوا إلى الله عز وجل الجأوا إلى من بيده تصريف السماوات و الأرض
الكثير منا فضل أهل الواسطات على الله تبارك و تعالى وبدأ يبحث عن واسطة قبل أن يلجأ بالدعاء إلى الله

يقول الله السميع المجيب تبارك و تعالى في كتابه الكريم :

((وقال ربكم أدعوني أستجب لكم ))سورة غافر الآية 60

فالله الله بالدعاء ………..

الحمد و الشكر لله تعالى في كل حين
أحد السلف كان أقرع الرأس .. أبرص البدن .. أعمى العينين … مشلول القدمين و اليدين … وكان يقول : الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق , وفضلني تفضيلاً .. فمر به رجل فقال له : مما عافاك ؟؟ أعمى و أبرص وأقرع ومشلول .. فمما عافاك ؟؟؟؟
فقال : ويحك يا رجل ؛ جعل لي لساناً ذاكراً وقلباً شاكراً وبدناً على البلاء صابراً … اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك , فلك الحمد ولك الشكر.
قال تعالى و تبارك : (( ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطاناً فهو له قرين ))

دعاء
(( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ))
لم يدع بها مسلم في شيء إلا قد استجاب الله له .

أخواني و أخواتي الكرام … وزعوها و أرسلوها عبر الإيميل لكل من تعرفون و لكم الأجر و الثواب
فكل مرة ترسلوها لأحد لكم حسنة و الحسنة عند الله عز وجل بعشرة أمثالها انظروا كم تكسبون من حسنات في دقائق معدودة … لا تبخلوا على أنفسكم و على إخوانكم بالحسنات … تذكروا أن الدال على الخير كفاعله و لا تنسوني من صالح دعائكم

والله يا أخوتي أنني أنصح نفسي قبل نصحكم فاللهم اكفنا شرور أنفسنا