قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
سبعون ألفا من أمتي يدخلون الجنة بغير حساب: هم الذين لا يكتوون ولا يكوون، ولا يسترقون ولا يتطيرون، وعلى ربهم يتوكلون
["بغير حساب": ولا عذاب، بدليل رواية "ولا حساب عليهم ولا عذاب، مع كل ألف سبعون ألفا" (لعله الحديث 7555: ليدخلن الجنة من أمتي سبعون ألفا لا حساب عليهم ولا عذاب، مع كل ألف سبعون ألفا).
"ولا يسترقون": ليس في البخاري "ولا يسترقون"، قال ابن تيمية: وهو الصواب، وإنما هي لفظة وقعت مقحمة في هذا الحديث، وهي غلط من بعض الرواة، فإن النبي صلى الله عليه وسلم جعل الوصف الذي استحق به هؤلاء دخولها بغير حساب تحقيق التوحيد وتجريده، فلا يسألون غيرهم أن يرقيهم.
"ولا يتطيرون": لأن الطيرة نوع من الشرك.و هو التشائم.
"وعلى ربهم": قدم الظرف ليفيد الاختصاص، أي عليه لا على غيره. وهذه درجة الخواص، المعرضين عن الأسباب بالكلية، الواقفين مع المسبب ولا ينظرون سواه، فكمل تفويضهم وتوكلهم من كل وجه، ولم يكن لهم اختيار لأنفسهم ليفعلوا شيئا منها.
قال المظهر: يحتمل أن يراد بقوله "سبعون" العدد، وأن يراد الكثرة (لا العدد) ورجح (هذا الأخير) باختلاف الأخبار في المقدار: فروي مائة ألف، وروي مع كل واحد من السبعين ألفا سبعون ألفا، وغير ذلك.]ـ
– البزار عن أنس
– (صح)
– قال العلائي: حديث غريب من حديث أنس، صحيح من غيره. وقال تلميذه الهيثمي: رواه البزار، وفيه مبارك أبو سحيم وهو متروك. وقال غيره: المبارك واه جدا
عن بريدة بن حصيب الأسلمي أنه قال لا رقية إلا من عين أو حمة فقال قد أحسن من انتهى إلى ما سمع ولكن حدثنا
ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال عرضت علي الأمم فرأيت النبي ومعه الرهيط والنبي ومعه الرجل والرجلان والنبي ليس
معه أحد إذ رفع لي سواد عظيم فظننت أنهم أمتي فقيل لي هذا موسى
صلى الله عليه وسلم وقومه ولكن انظر إلى الأفق فنظرت فإذا سواد عظيم
فقيل لي انظر إلى الأفق الآخر فإذا سواد عظيم فقيل لي هذه أمتك ومعهم
سبعون ألفا يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب ثم نهض فدخل منزله فخاض
الناس في أولئك الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب فقال بعضهم
فلعلهم الذين صحبوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال بعضهم
فلعلهم الذين ولدوا في الإسلام ولم يشركوا بالله وذكروا أشياء فخرج
عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ما الذي تخوضون
فيه فأخبروه فقال هم الذين لا يرقون ولا يسترقون ولا يتطيرون
وعلى ربهم يتوكلون فقام عكاشة بن محصن فقال ادع الله أن يجعلني
منهم فقال أنت منهم ثم قام رجل آخر فقال ادع الله أن يجعلني منهم فقال
سبقك بها عكاشة ..
وجاء في الجامع الصغير انه حديث ( صحيح )..
و الله من راء القصد
بارك الله فيكم
سبعون ألفا من أمتي يدخلون الجنة بغير حساب |
أسأل الله العلي القدير أن يجعلنا منهم
وجزاج الله كل خير
جزاج الله خير
واللهم آمين
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ^^دموع الكويت^^
أسأل الله العلي القدير أن يجعلنا منهم
جزاج الله خير |
اللهم آمين
حياج الله سرابيل
امين ….
يعطيج العافيه حبوبتي ..
ويجعلنا من العتقاء من النار
جــزاج الـلـّـه كــل خـيـر حـيـاتـي بشـوره