تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الاظافر وعلاقتها بالصلااة ؟

الاظافر وعلاقتها بالصلااة ؟

السلام عليكم

شلونكم يالغزلان

بنات بليز صج الاظافر تبطل الصلاة ؟

انا احب اطول اظافري واحب ارتبهم

بليز جاوبووني خليجية

السؤال:
ما حكم إطالة أظافر النساء للزينة وجعل الألوان المختلفة عليها؟

المفتي: محمد الحسن ولد الددو
الإجابة:

إن قص الأظافر من الفطرة وهو سنة مؤكدة، وقد سن رسول الله صلى الله عليه وسلم قص الأظافر فيسن ذلك للرجال والنساء، ويشمل ذلك أظافر اليدين وأظافر الرجلين، وليس له تحديد لكن الأفضل أن يقص الإنسان أظافره في كل خمسة عشر يوماً، فقد أخرج أحمد في المسند وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقص أظافره في كل خمسة عشر يوماً، وكان يتخذ النؤرة في كل شهر، ومعنى اتخاذ النؤرة أي حلق العانة وأخذ شعر الإبطين، فكان يفعل ذلك في كل شهر، وكان يقص أظافره في كل خمسة عشر يوماً، فمن أراد سنة أبي القاسم صلى الله عليه وسلم فعليه أن يأخذ من أظافره في كل خمسة عشر يوماً، وأن يأخذ بقية خصال الفطرة في كل شهر.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت.

_____________________________________

حكم إطالة الأظافر
هل إطالة الأظافر محرمة وما حكم الصلاة بهذه الحالة؟

الأظافر يجوز بقاؤها مدة أربعين يوماً، وهكذا الشارب والإبط، وهكذا العانة، لما ثبت في الحديث عن أنس رضي الله عنه قال: ((وقَّت لنا في قص الشارب وقلم الظفر ونتف الإبط وحلق العانة ألا يدع ذلك أكثر من أربعين ليلة))[1] وفي لفظ: ((وقت لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم))[2] فإذا بلغ ذلك أربعين يوماً وجب عليه قص الشارب وقلم الظفر ونتف الإبط وحلق العانة؛ للحديث المذكور

__________________________

رقم الفتوى (12522)
موضوع الفتوى في ظاهرة إطالة الأظافر
السؤال فقد انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة إطالة الأظافر حتى غدا هذا الأمر غير مستنكر عند بعض الناس، وعند مناقشة من يفعل ذلك – أعني إطالة الأظافر – يحتج بعضهم بأنه زينة للنساء، وبأنه يساعد في بعض الأمور المكتبية كفك الدبابيس ونحو ذلك، والسؤال – رعاكم الله -.

ما حكم إطالة الأظافر ؟ وهل ما يحتج به هؤلاء يبرر فعلهم ؟ والله يرعاكم ويسدد علي الخير خطاكم.

الاجابـــة وردت السنة بتقليم الأظافر في قول النبي – صلى الله عليه وسلم – الفطرة خمس: الختان، والاستحداد، وقص الشارب، وتقليم الأظافر، ونتف الآباط متفق عليه ولا شك أن الله تعالى أنبت هذه الأظافر لحكمة عظيمة كحك الجلد وإخراج الشوكة ونحوها من اللحم، ولكن إطالتها تشويه للخلق وتقبيح للمنظر، ثم هو وسيلة إلى اجتماع الأوساخ في أصل الظفر ومنع وصول ماء الطهارة إلى ما تحته مع ما في ذلك من إقرار القذر في رؤوس الأصابع وقد يتعدى ضرره، فلذلك جاء الشرع بالتقليم كل أسبوع ولا يترك أكثر من أربعين يوما كما ورد في الحديث، فمن أطالها فقد خالف السنة والفطرة وعصى الإرشاد النبوي . والله أعلم

_________________________________________

رقـم الفتوى : 23653
عنوان الفتوى : إطالة الأظافر…رؤية شرعية
تاريخ الفتوى : 07 شعبان 1445 / 14-10-2002
السؤال
ما حكم إطالة الأظافر ؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فتقليم الأظفار من سنن الفطرة التي دل عليها حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله: خمس من الفطرة: الاستحداد، والختان، وقص الشارب، ونتف الإبط، وتقليم الأظافر. متفق عليه.
وهذا النص عام في حق الرجال والنساء، قال النووي في المجموع: (أما تقليم الأظفار فمجمع على أنه سنة، وسواء فيه الرجل والمرأة.) انتهى
وهذه السنن الفطرية المذكورة أُكدت بفعل النبي صلى الله عليه وسلم، وبأمره بها بصيغة الإخبار عنها، والأمر هنا محمول على الاستحباب، قال المناوي في فيض القدير: ( قال ابن العربي: وقص الأظفار سنة إجماعًا، ولا نعلم قائلاً بوجوبه لذاته، لكن إن منع الوسخُ وصول الماء للبشرة وجبت إزالته للطهارة، وشمل العموم أصابع اليدين والرجلين). انتهى
وجمهور العلماء على عدم تحديد زمن معين ملزم للقص، بل الأمر في ذلك يرجع إلى الحاجة إليه، ويختلف هذا باختلاف الأشخاص والأحوال والبيئات، قال في الفواكه الدواني: (لا يتعين زمن القص فيه). انتهى
وقال العراقي في طرح التثريب: (لا تحديد فيه للعلماء، إلا أنه إذا كثر ذلك أُزيل، وكذا قاله النووي في شرح مسلم: المختار أنه يضبط بالحاجة وطوله). انتهى
وقال ابن العربي في عارضة الأحوذي: (والصحيح خروجها عن التوقيت إلى حد ما يرى المؤمن نفسه فيها من نظافة أو قذارة). انتهى
وأما ما رواه مسلم في صحيحه عن أنس قال: وُقت لنا في قص الشارب وتقليم الأظفار ونتف الأبط وحلق العانة، ألاَّ نترك أكثر من أربعين ليلة. فقد حمله الجمهور على الندب والاستحباب لا على الوجوب والإلزام.
قال النووي – رحمه الله – في روضة الطالبين: ولا يؤخرها عن وقت الحاجة، ويكره كراهة شديدة تأخيرها عن أربعين يومًا للحديث في صحيح مسلم بالنهي عن ذلك. انتهى كلامه رحمه الله.
وحمله بعض العلماء على التحريم، قال الشوكاني في النيل: (بل المختار أنه يضبط بالأربعين التي ضبط بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلا يجوز تجاوزها، ولا يُعد مخالفًا للسنة من ترك القص ونحوه بعد الطول إلى انتهاء تلك الغاية). انتهى
وقال الشيخ ابن باز – رحمه الله -: ولا يجوز أن تترك أكثر من أربعين ليلة. انتهى
والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

اعتقد صبغ الاظاافررر يمنع الوضوء بس اطالتهاا ما فيهااا شى
زقرتيه لاخلا ولاعدم ماقصرتي يااقلبي
عمشه تسلمين ياقلبي
مشكورة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.